غني بالبروتين والألياف .. فوائد عديدة لتناول الفول صباحًا
نيسان ـ نشر في 2025-04-21 الساعة 08:36
x
نيسان ـ يفضل الكثيرون بدء يومهم بتناول الفول لما له من فوائد صحية عديدة، إذ تُعد هذه البقوليات البسيطة إضافة غذائية غنية للوجبات، تعزز من نكهتها وتمنح الجسم شعورًا بالشبع يدوم لفترات طويلة.
1. مصدر غني بالبروتين
يُعتبر الفول من أفضل المصادر النباتية للبروتين، ما يجعله ضروريًا لنمو الأنسجة وإصلاحها. ولا يقتصر دوره على بناء العضلات فحسب، بل يُعد البروتين أيضًا عنصرًا أساسيًا للحفاظ على صحة الجسم العامة.
الجدير بالذكر أن الفول يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية، مما يجعله مصدرًا متكاملًا للبروتين.
2. غني بالألياف
الفول يحتوي على نسبة عالية من الألياف، والتي تساهم في خفض مستويات الكوليسترول، وتنظيم نسبة السكر في الدم، وتعزيز صحة الجهاز الهضمي.
كما أن الألياف تمنح شعورًا طويلًا بالشبع، مما يساعد في التحكم في الشهية والوزن.
وتعمل الألياف كمنظف طبيعي للجهاز الهضمي، فتُخلص الأمعاء من السموم وتُهيئ بيئة صحية للبكتيريا النافعة.
3. محتواه العالي من حمض الفوليك
يُعد الفول مصدرًا ممتازًا لحمض الفوليك، وهو أحد فيتامينات "ب" الضرورية لإنتاج خلايا الدم الحمراء وتخليق الحمض النووي.
كما يساهم حمض الفوليك في الوقاية من العيوب الخلقية، خصوصًا خلال فترة الحمل، ويلعب دورًا حيويًا في دعم وظائف الجسم الأساسية.
1. مصدر غني بالبروتين
يُعتبر الفول من أفضل المصادر النباتية للبروتين، ما يجعله ضروريًا لنمو الأنسجة وإصلاحها. ولا يقتصر دوره على بناء العضلات فحسب، بل يُعد البروتين أيضًا عنصرًا أساسيًا للحفاظ على صحة الجسم العامة.
الجدير بالذكر أن الفول يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية، مما يجعله مصدرًا متكاملًا للبروتين.
2. غني بالألياف
الفول يحتوي على نسبة عالية من الألياف، والتي تساهم في خفض مستويات الكوليسترول، وتنظيم نسبة السكر في الدم، وتعزيز صحة الجهاز الهضمي.
كما أن الألياف تمنح شعورًا طويلًا بالشبع، مما يساعد في التحكم في الشهية والوزن.
وتعمل الألياف كمنظف طبيعي للجهاز الهضمي، فتُخلص الأمعاء من السموم وتُهيئ بيئة صحية للبكتيريا النافعة.
3. محتواه العالي من حمض الفوليك
يُعد الفول مصدرًا ممتازًا لحمض الفوليك، وهو أحد فيتامينات "ب" الضرورية لإنتاج خلايا الدم الحمراء وتخليق الحمض النووي.
كما يساهم حمض الفوليك في الوقاية من العيوب الخلقية، خصوصًا خلال فترة الحمل، ويلعب دورًا حيويًا في دعم وظائف الجسم الأساسية.