باراك يهاجم مجددًا: 'إسرائيل' على حافة الهاوية ومكانتنا الدولية في خطر
نيسان ـ نشر في 2025-04-27 الساعة 16:58
x
نيسان ـ قالرئيسوزراءالاحتلالالإسرائيلي الأسبق “إيهود باراك”، إن بنيامين نتنياهو قد أعلن الحرب على "إسرائيل"، ويعبث بمقدّراتها ويخلق ضررا فادحا بمكانتها وصورتها.
وفي حديث للإذاعة العبرية الرسمية صباحاليومالأحد، وجّه باراك إصبع الاتهام مجددا لنتنياهو بخلط الأوراق، واتهمه بأنه يهرب إلى الأمام استبعادا للجنة تحقيق رسمية لا بد أن تقام فور توقف الحرب.
وتابع: "إسرائيل" فعلا على حافة هاوية وديمقراطيتها ومكانتها الدولية بخطر، ونتنياهو هو المسؤول عن النزيف”.
واضاف “نتنياهو يسعى لنسج صورة مزورة في أذهان الإسرائيليين والعالم مفادها أنه على تنسيق تام معالرئيسالأمريكي ترامب، لكن الحقيقة أنترامبتراجع عن فكرة الريفييرا فيغزةمنذ زمن بعيد، ومنشغل في قضايا أخرى، والآن هو يستعد لزيارةالمنطقةوحساباته مختلفة عن حسابات نتنياهو، وهذا انعكس في تصريحاته الأخيرة”.
وقال باراك أيضا إنه يتفق بكل كلمة معرئيسالشاباك الأسبق عامي أيالون في دعوته للعصيان المدني.
وكان أيالون قد شارك في مهرجان خطابي في "تل أبيب" احتجاجا على استمرار الحرب وتعطيل الصفقة، فدعا الإسرائيليين للتمرد: “أخرجوا للشوارع. فعصيان غير عنيف هو واجب مدني لكل مواطن كجزء من المعركة على هوية وروحالدولةالتي أسسها الآباء”.
وفي حديث للإذاعة العبرية الرسمية صباحاليومالأحد، وجّه باراك إصبع الاتهام مجددا لنتنياهو بخلط الأوراق، واتهمه بأنه يهرب إلى الأمام استبعادا للجنة تحقيق رسمية لا بد أن تقام فور توقف الحرب.
وتابع: "إسرائيل" فعلا على حافة هاوية وديمقراطيتها ومكانتها الدولية بخطر، ونتنياهو هو المسؤول عن النزيف”.
واضاف “نتنياهو يسعى لنسج صورة مزورة في أذهان الإسرائيليين والعالم مفادها أنه على تنسيق تام معالرئيسالأمريكي ترامب، لكن الحقيقة أنترامبتراجع عن فكرة الريفييرا فيغزةمنذ زمن بعيد، ومنشغل في قضايا أخرى، والآن هو يستعد لزيارةالمنطقةوحساباته مختلفة عن حسابات نتنياهو، وهذا انعكس في تصريحاته الأخيرة”.
وقال باراك أيضا إنه يتفق بكل كلمة معرئيسالشاباك الأسبق عامي أيالون في دعوته للعصيان المدني.
وكان أيالون قد شارك في مهرجان خطابي في "تل أبيب" احتجاجا على استمرار الحرب وتعطيل الصفقة، فدعا الإسرائيليين للتمرد: “أخرجوا للشوارع. فعصيان غير عنيف هو واجب مدني لكل مواطن كجزء من المعركة على هوية وروحالدولةالتي أسسها الآباء”.