الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ٧ جنود في كمين خان يونس بغزة
نيسان ـ نشر في 2025-06-25 الساعة 13:43
x
ماتوا حرقا داخل مركبتهم
نيسان ـ كمين في خان يونس ثاني أكبر مدينة في قطاع غزة، يوقع سبعة قتلى في صفوف الجيش الإسرائيلي.
هذا ما أعلنه جيش الكيان الذي نشر، فجر اليوم الأربعاء، أسماء ستة من بين الجنود القتلى، ولم ينشر السابع لاسباب مجهولة. وفي العادة يرفض الكيان الكشف عن ارقام قتلاه الصحيحة، وهو ما يعني ان عدد القتلى اكثر بكثير خاصة وان المقاومة قالت امس انه احرقت مركبة جنود كان فيها نحو 20 جنديا.
ووفقا للجيش، كان الجنود في منطقة خان يونس، عندما أصيبت ناقلتهم المدرعة، يوم أمس، بانفجار ناجم عن "قنبلة مثبتة"، مشيرا إلى أن النيران اشتعلت بالناقلة.
وفي حادث منفصل يوم أمس، أصيبت قوات إسرائيلية بقذيفة صاروخية. وقال الجيش إن جنديين أصيبا، لكن لم ترد أنباء عن قتلى.
ونشر الجيش أسماء ستة من هؤلاء القتلى السبعة وهم جنود تتراوح أعمارهم بين 19 و21 عاما وينتمون إلى كتيبة الهندسة القتالية 605 المسؤولة خصوصا عن تدمير الأنفاق والبنى التحتية العسكرية الأخرى، وإزالة الألغام، وفتح الطرق للمشاة والمركبات المدرعة أثناء القتال.
والجنود الستة الذي نشر الجيش الإسرائيلي أسماءهم من أصل سبعة، هم:
الملازم ماتان شاي ياشينوفسكي، 21 عاما.
الرقيب رونيل بن موشيه، 20 عاما.
الرقيب نيف راديا، 20 عاما.
الرقيب رونين شابيرو، 19 عاما
الرقيب شاهار مانواف، 21 عاما
الرقيب مايان باروخ بيرلشتاين، ٢٠ عاما
ولم ينشر الجيش اسم العسكري القتيل السابع.
ولم يكشف الجيش أيّ تفاصيل بشأن الواقعة التي قتل خلالها هؤلاء العسكريون السبعة، غير أن موقع «حدشوت بزمان» العبري أشار إلى أن «ناقلة جند مدرعة من طراز بوما تعرضت لكمين واشتعلت فيها النيران، ومع وصول قوة إنقاذ إلى المكان، وقعت الأخيرة في كمين ثانٍ»، لافتًا إلى أن القوات واجهت مقاومة عنيفة خلال محاولة الإجلاء.
وبخسب كشف تحقيق أولي في الحادث أن ابطال المقاومة ألصقوا عبوة ناسفة على ناقلة جنود مدرعة تحمل وحدة قتالية تابعة لسلاح الهندسة.
وعمل الجيش لساعات طويلة لتحديد هوية جثث القتلى الذين كانوا في المركبة الكبيرة القديمة التي اشتعلت فيها النيران جراء الانفجار.
وأعلن الجيش أنّ جنديا آخر من الوحدة نفسها أصيب الثلاثاء في حادث منفصل في قطاع غزة.
هذا ما أعلنه جيش الكيان الذي نشر، فجر اليوم الأربعاء، أسماء ستة من بين الجنود القتلى، ولم ينشر السابع لاسباب مجهولة. وفي العادة يرفض الكيان الكشف عن ارقام قتلاه الصحيحة، وهو ما يعني ان عدد القتلى اكثر بكثير خاصة وان المقاومة قالت امس انه احرقت مركبة جنود كان فيها نحو 20 جنديا.
ووفقا للجيش، كان الجنود في منطقة خان يونس، عندما أصيبت ناقلتهم المدرعة، يوم أمس، بانفجار ناجم عن "قنبلة مثبتة"، مشيرا إلى أن النيران اشتعلت بالناقلة.
وفي حادث منفصل يوم أمس، أصيبت قوات إسرائيلية بقذيفة صاروخية. وقال الجيش إن جنديين أصيبا، لكن لم ترد أنباء عن قتلى.
ونشر الجيش أسماء ستة من هؤلاء القتلى السبعة وهم جنود تتراوح أعمارهم بين 19 و21 عاما وينتمون إلى كتيبة الهندسة القتالية 605 المسؤولة خصوصا عن تدمير الأنفاق والبنى التحتية العسكرية الأخرى، وإزالة الألغام، وفتح الطرق للمشاة والمركبات المدرعة أثناء القتال.
والجنود الستة الذي نشر الجيش الإسرائيلي أسماءهم من أصل سبعة، هم:
الملازم ماتان شاي ياشينوفسكي، 21 عاما.
الرقيب رونيل بن موشيه، 20 عاما.
الرقيب نيف راديا، 20 عاما.
الرقيب رونين شابيرو، 19 عاما
الرقيب شاهار مانواف، 21 عاما
الرقيب مايان باروخ بيرلشتاين، ٢٠ عاما
ولم ينشر الجيش اسم العسكري القتيل السابع.
ولم يكشف الجيش أيّ تفاصيل بشأن الواقعة التي قتل خلالها هؤلاء العسكريون السبعة، غير أن موقع «حدشوت بزمان» العبري أشار إلى أن «ناقلة جند مدرعة من طراز بوما تعرضت لكمين واشتعلت فيها النيران، ومع وصول قوة إنقاذ إلى المكان، وقعت الأخيرة في كمين ثانٍ»، لافتًا إلى أن القوات واجهت مقاومة عنيفة خلال محاولة الإجلاء.
وبخسب كشف تحقيق أولي في الحادث أن ابطال المقاومة ألصقوا عبوة ناسفة على ناقلة جنود مدرعة تحمل وحدة قتالية تابعة لسلاح الهندسة.
وعمل الجيش لساعات طويلة لتحديد هوية جثث القتلى الذين كانوا في المركبة الكبيرة القديمة التي اشتعلت فيها النيران جراء الانفجار.
وأعلن الجيش أنّ جنديا آخر من الوحدة نفسها أصيب الثلاثاء في حادث منفصل في قطاع غزة.