النهرُ لن يفصلني عنكِ .. نبض حكاية مونودراما أردنية تنبع من عمق الروح
نيسان ـ الدستور ـ نشر في 2025-07-25 الساعة 10:25
نيسان ـ عن رواية الكاتب والروائي الأردني رمضان الرواشدة والنص المسرحي والإخراج للفنان والمخرج صلاح الحوراني.، وضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون، في دورته الحالية، تعرض يومي الخميس 24-7 والجمعة 25-7 مسرحية «النهرُ لن يفصلني عنك ِ» وذلك في تمام الساعة الثامنة مساء على مسرح مركز الحسين الثقافي – أمانة عمان-رأس العين.
ويشارك في التمثيل كل من أريج دبابنة ونادين خوري ومنذر خليل وموسيقى الفنان مراد دمرجيان وإدارة الإنتاج المخرج نادر عمار، فيما العرض المسرحي «النهر لن يفصلني عنك» نبض الحكاية مونودراما أردنية تنبع من عمق الروح، حيث تتحد لغة الجسد مع مشاعر الشجن، والحنين، والانتماء، عرض يتخطى الحدود، ويعبر بنا نحو الضفة الأخرى من الإحساس، فيما وللرواشدة في الرواية كذلك ‹أغنية الرعاة› الصادرة في العام 1998 و›النهر الذي يفصلني عنك› الصادرة اخيرا عن دار أزمنة للنشر والتوزيع في عمان، وله في القص، ‹انتفاضة وقصص أخرى› و›تلك الليلة›، والرواشدة عضو في رابطة الكتاب الأردنيين والاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، فضلا عن كونه عضوا في نقابة الصحافيين الأردنيين.
يذكر أن رمضان الرواشدة روائي وكاتب سياسي وقيادي إعلامي ترأس عدة مؤسسات إعلامية وصحفية أردنية بارزة، أهمها مجلس إدارة المؤسسة الصحفية الأردنية، ومؤسسة الإذاعة والتلفزيون، ووكالة الأنباء الأردنية (بترا)، وتنوعت أعماله بين الروايات والقصص القصيرة والمسرح، فجاءت كالتالي: رواية «المهطوان» ومسرحية بالاسم نفسه (2022)، ورواية «جنوبي» (2019)، ورواية «أغنية الرعاة» (1988)، ورواية «النهر لن يفصلني عنك» (2006)، ومجموعة قصص قصيرة «تلك الليلة» (1995)، ورواية «الحمراوي» (1992)، و»انتفاضة وقصص أخرى» (1989)، وحاز الرواشدة على جائزة نجيب محفوظ للرواية العربية عام 1994، التي يمنحها المجلس الأعلى للثقافة في مصر، عن رواية «الحمراوي»، وفاز المسلسل الإذاعي المأخوذ عن رواية «الحمراوي» بجائزة أفضل نص وإخراج في مهرجان الإذاعات العربية، الذي أقيم في تونس في سبتمبر/أيلول 2005 بمشاركة 13 دولة عربية، كما كان صدر حديثا عن وزارة الثقافة الطبعة الثانية لرواية «النهر لن يفصلني عنك» للكاتب رمضان الرواشدة، وذلك ضمن مشروع القراءة للجميع «مكتبة الأسرة» 2022.
ورواية «النهر لن يفصلني عنك» صدرت عام 2006 تعاين الوحدة الإنسانية الأخوية التي لدى الشعبين الشقيقين في الأردن وفلسطين، وتربط بينهما على جانبي نهر الأردن بلغة مشبعة بالشاعرية، عمل فيها المؤلف الرواشدة على استدعاء شخصيات تاريخية أردنية، موظفا كذلك أسلوبية النوستالجيا في لغته الروائية الشفيفة، كما كان صدر للكاتب الرواشدة الذي عمل في الصحافة وشغل مديرا عاما لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) ومديرا عاما لمؤسسة الإذاعة والتلفزيون الأردنية ورئيسا لمجلس إدارة المؤسسة الصحفية الأردنية (الرأي والجوردان تايمز)؛ رواية «الحمراوي» عام 1992 التي فازت بجائزة نجيب محفوظ لأفضل رواية عربية عام 1994 ورواية «أغنية الرعاة» 1998 ومجموعة قصصية «تلك الليلة» 1997، ورواية «جنوبي» 2019، وأخيرا رواية المهطوان التي صدر العام الحالي 2022.
ومخرج العمل المسرحي «النهر لن يفصلني عنك» صلاح الحوراني ممثل مسرحي أردني، بدأ مشواره الفني مع الكاتب جبريل الشيخ، في فرقة (موال) المسرحية،ومن أشهر الأعمال التي قدمها المونودراما (لعبة الشاطر) عام 1991 للمخرج فتحي عبدالرحمن، كما شارك في الكثير من الأعمال المسرحية والتلفزيونية، منها مسلسل حال الدنيا (2013) وجمر الغضا (2009) وآخر أيام اليمامة (2005)، داعيا الى دعم الفنون والثقافة، باعتبارها أساسًا لبناء دولة قوية ومجتمع متماسك، وعن نص واخراج باسم عوض وصلاح الحوراني اعاد العرض المسرحي «على جسر عبدون» الفنان صلاح الحوراني العائد للمسرح بعد غياب طويل.. للوقوف بقوة مجدداً على المسرح و في الداخل شغف لا يتنازل عن الرغبة في تقديم المزيد من الفن للجمهور، لشعوره بأنه مستعد فنياً لرسم الدهشة و الضحكات لكونه رجلا يعشق المسرح، ومسرحية على جسر عبدون أضواء بكل الألوان، وحياة لا تغفو باكراً، تكتشف أنها البداية ثم تكتشف بأنها المدخل الحقيقي، فيما يشرح العمل المسرحي قضايا من المجتمع المحلي، تضادات الحياة، الرجل والمرأة، الحب والحقد، الظلم والعدل، الموت والبعث، العذاب والخلاص.
ويشارك في التمثيل كل من أريج دبابنة ونادين خوري ومنذر خليل وموسيقى الفنان مراد دمرجيان وإدارة الإنتاج المخرج نادر عمار، فيما العرض المسرحي «النهر لن يفصلني عنك» نبض الحكاية مونودراما أردنية تنبع من عمق الروح، حيث تتحد لغة الجسد مع مشاعر الشجن، والحنين، والانتماء، عرض يتخطى الحدود، ويعبر بنا نحو الضفة الأخرى من الإحساس، فيما وللرواشدة في الرواية كذلك ‹أغنية الرعاة› الصادرة في العام 1998 و›النهر الذي يفصلني عنك› الصادرة اخيرا عن دار أزمنة للنشر والتوزيع في عمان، وله في القص، ‹انتفاضة وقصص أخرى› و›تلك الليلة›، والرواشدة عضو في رابطة الكتاب الأردنيين والاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، فضلا عن كونه عضوا في نقابة الصحافيين الأردنيين.
يذكر أن رمضان الرواشدة روائي وكاتب سياسي وقيادي إعلامي ترأس عدة مؤسسات إعلامية وصحفية أردنية بارزة، أهمها مجلس إدارة المؤسسة الصحفية الأردنية، ومؤسسة الإذاعة والتلفزيون، ووكالة الأنباء الأردنية (بترا)، وتنوعت أعماله بين الروايات والقصص القصيرة والمسرح، فجاءت كالتالي: رواية «المهطوان» ومسرحية بالاسم نفسه (2022)، ورواية «جنوبي» (2019)، ورواية «أغنية الرعاة» (1988)، ورواية «النهر لن يفصلني عنك» (2006)، ومجموعة قصص قصيرة «تلك الليلة» (1995)، ورواية «الحمراوي» (1992)، و»انتفاضة وقصص أخرى» (1989)، وحاز الرواشدة على جائزة نجيب محفوظ للرواية العربية عام 1994، التي يمنحها المجلس الأعلى للثقافة في مصر، عن رواية «الحمراوي»، وفاز المسلسل الإذاعي المأخوذ عن رواية «الحمراوي» بجائزة أفضل نص وإخراج في مهرجان الإذاعات العربية، الذي أقيم في تونس في سبتمبر/أيلول 2005 بمشاركة 13 دولة عربية، كما كان صدر حديثا عن وزارة الثقافة الطبعة الثانية لرواية «النهر لن يفصلني عنك» للكاتب رمضان الرواشدة، وذلك ضمن مشروع القراءة للجميع «مكتبة الأسرة» 2022.
ورواية «النهر لن يفصلني عنك» صدرت عام 2006 تعاين الوحدة الإنسانية الأخوية التي لدى الشعبين الشقيقين في الأردن وفلسطين، وتربط بينهما على جانبي نهر الأردن بلغة مشبعة بالشاعرية، عمل فيها المؤلف الرواشدة على استدعاء شخصيات تاريخية أردنية، موظفا كذلك أسلوبية النوستالجيا في لغته الروائية الشفيفة، كما كان صدر للكاتب الرواشدة الذي عمل في الصحافة وشغل مديرا عاما لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) ومديرا عاما لمؤسسة الإذاعة والتلفزيون الأردنية ورئيسا لمجلس إدارة المؤسسة الصحفية الأردنية (الرأي والجوردان تايمز)؛ رواية «الحمراوي» عام 1992 التي فازت بجائزة نجيب محفوظ لأفضل رواية عربية عام 1994 ورواية «أغنية الرعاة» 1998 ومجموعة قصصية «تلك الليلة» 1997، ورواية «جنوبي» 2019، وأخيرا رواية المهطوان التي صدر العام الحالي 2022.
ومخرج العمل المسرحي «النهر لن يفصلني عنك» صلاح الحوراني ممثل مسرحي أردني، بدأ مشواره الفني مع الكاتب جبريل الشيخ، في فرقة (موال) المسرحية،ومن أشهر الأعمال التي قدمها المونودراما (لعبة الشاطر) عام 1991 للمخرج فتحي عبدالرحمن، كما شارك في الكثير من الأعمال المسرحية والتلفزيونية، منها مسلسل حال الدنيا (2013) وجمر الغضا (2009) وآخر أيام اليمامة (2005)، داعيا الى دعم الفنون والثقافة، باعتبارها أساسًا لبناء دولة قوية ومجتمع متماسك، وعن نص واخراج باسم عوض وصلاح الحوراني اعاد العرض المسرحي «على جسر عبدون» الفنان صلاح الحوراني العائد للمسرح بعد غياب طويل.. للوقوف بقوة مجدداً على المسرح و في الداخل شغف لا يتنازل عن الرغبة في تقديم المزيد من الفن للجمهور، لشعوره بأنه مستعد فنياً لرسم الدهشة و الضحكات لكونه رجلا يعشق المسرح، ومسرحية على جسر عبدون أضواء بكل الألوان، وحياة لا تغفو باكراً، تكتشف أنها البداية ثم تكتشف بأنها المدخل الحقيقي، فيما يشرح العمل المسرحي قضايا من المجتمع المحلي، تضادات الحياة، الرجل والمرأة، الحب والحقد، الظلم والعدل، الموت والبعث، العذاب والخلاص.


