صغار الباندا يحولون هونغ كونغ إلى ساحة لعب ومغامرات
نيسان ـ نشر في 2025-09-06 الساعة 15:03
نيسان ـ ربما دار في مخيلة أحدهم، مشاهد لدببة الباندا تتجول بين الأزقة والطرقات، وربما جمح به الخيال ليراها تحتل المدينة وتلعب بتفاصيلها، كأن تتحول لباندا ضخمة وسط ناطحات السحاب.
هذا بعض مما تخيله فنان رقمي وهو بالتحديد تخيّل هونغ كونغ كساحة لعب للباندا، جامعا بين الخيال السريالي وخلفية المدينة الحضرية بطريقة مرحة وخلابة.
وتضع إبداعاته باندا عملاقة على أسطح المنازل، وداخل مترو الأنفاق، بل وتطفو ببطء في ميناء فيكتوريا، محولةً مشاهد المدينة اليومية إلى مشاهد خيالية من الفراء والفوضى.
وبإدراج هذه العمالقة اللطيفة في أماكن غير متوقعة، يطمس الخط الفاصل بين الواقع والخيال، مُبدعًا فناً بصرياً يستوقف المشاهد، ويتسم بالمرح والسرور إلى حد لا يقاوم.




هذا بعض مما تخيله فنان رقمي وهو بالتحديد تخيّل هونغ كونغ كساحة لعب للباندا، جامعا بين الخيال السريالي وخلفية المدينة الحضرية بطريقة مرحة وخلابة.
وتضع إبداعاته باندا عملاقة على أسطح المنازل، وداخل مترو الأنفاق، بل وتطفو ببطء في ميناء فيكتوريا، محولةً مشاهد المدينة اليومية إلى مشاهد خيالية من الفراء والفوضى.
وبإدراج هذه العمالقة اللطيفة في أماكن غير متوقعة، يطمس الخط الفاصل بين الواقع والخيال، مُبدعًا فناً بصرياً يستوقف المشاهد، ويتسم بالمرح والسرور إلى حد لا يقاوم.






