من هو بلير؟”.. الأردنيون يبحثون عن تفاصيل “خطة ترامب”
نيسان ـ نشر في 2025-09-30 الساعة 09:31
نيسان ـ تصدرت تفاصيل الخطة الأمريكية بشأن الحرب على غزة، قائمة الأكثر بحثا في الأردن عبر الإنترنت، بحسب مؤشر “غوغل تريندز”.
وأظهر المؤشر الذي اطلعت عليه “السبيل”، ورود اسم رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير، ضمن الأكثر بحثا عبر محرك البحث “غوغل”.
وما أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ولاحقا البيت الأبيض تفاصيل الخطة بعد التوافق مع الاحتلال الإسرائيلي، حتى بدأ البحث يتزايد في الأردن عن اسم بلير.
وبحث المستخدمون عن عبارات مثل “من هو توني بلير” وغيرها من التفاصيل المعلنة في الخطة.
وتقترح الولايات المتحدة في خطتها التي أعلنتها رسميا بعد موافقة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، دورا لبلير في حكم قطاع غزة.
وبحسب المقترح، “ستحبكم غزة لجنة فلسطينية مؤقتة من التكنوقراط غير السياسيين”، على الرغم من أنه لا يذكر بالاسم أي فلسطيني أو مجموعة فلسطينية قد تشارك في المرحلة الانتقالية.
وستشرف على اللجنة هيئة انتقالية دولية جديدة تسمى “مجلس السلام” وسيرأسها ترامب وستضم رؤساء دول وأعضاء آخرين، بمن فيهم بلير.
ولم تعلن فصائل المقاومة الفلسطينية، موقفها بشأن المقترح بعد، باستثناء الجهاد الإسلامي، والتي أعلنت عبر أمينها العام زياد النخالة رفضها الخطة باعتبارها تلبي مصالح الاحتلال الإسرائيلي.
وقال النخالة إن ما تم الكشف عنه هو تعبير عن الموقف الإسرائيلي الكامل، مضيفا أن ما عجز عنه بنيامين نتنياهو في الحرب ، يريد تحقيقه من خلال الضغط على ترامب.
وأظهر المؤشر الذي اطلعت عليه “السبيل”، ورود اسم رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير، ضمن الأكثر بحثا عبر محرك البحث “غوغل”.
وما أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ولاحقا البيت الأبيض تفاصيل الخطة بعد التوافق مع الاحتلال الإسرائيلي، حتى بدأ البحث يتزايد في الأردن عن اسم بلير.
وبحث المستخدمون عن عبارات مثل “من هو توني بلير” وغيرها من التفاصيل المعلنة في الخطة.
وتقترح الولايات المتحدة في خطتها التي أعلنتها رسميا بعد موافقة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، دورا لبلير في حكم قطاع غزة.
وبحسب المقترح، “ستحبكم غزة لجنة فلسطينية مؤقتة من التكنوقراط غير السياسيين”، على الرغم من أنه لا يذكر بالاسم أي فلسطيني أو مجموعة فلسطينية قد تشارك في المرحلة الانتقالية.
وستشرف على اللجنة هيئة انتقالية دولية جديدة تسمى “مجلس السلام” وسيرأسها ترامب وستضم رؤساء دول وأعضاء آخرين، بمن فيهم بلير.
ولم تعلن فصائل المقاومة الفلسطينية، موقفها بشأن المقترح بعد، باستثناء الجهاد الإسلامي، والتي أعلنت عبر أمينها العام زياد النخالة رفضها الخطة باعتبارها تلبي مصالح الاحتلال الإسرائيلي.
وقال النخالة إن ما تم الكشف عنه هو تعبير عن الموقف الإسرائيلي الكامل، مضيفا أن ما عجز عنه بنيامين نتنياهو في الحرب ، يريد تحقيقه من خلال الضغط على ترامب.


