ما حقيقة الغبار البركاني الذي وصل اليمن؟
نيسان ـ نشر في 2025-11-26 الساعة 10:36
نيسان ـ جيولوجي يمني يطرح فرضية خطيرة وراء ثوران بركان عفار الإرتيري المفاجئ!
في تطور مثير للجدل، رجّح المهندس الجيولوجي والباحث الفلكي اليمني وهيب البحر احتمال أن يكون ثوران بركان عفار في إريتريا ناجمًا عن تدخل خارجي متعمد، مثل إلقاء قنبلة أو جسم متفجر داخل فوهة البركان الذي ظلّ خامدًا لما يقارب 10 آلاف سنة!
هذه الفرضية تأتي وسط دهشة علمية واسعة، كون البركان لم يُظهر أي نشاط مسبق أو إشارات إنذار — وهو أمر غير معتاد إطلاقًا في سلوك البراكين النشطة أو النائمة.
لماذا تُعد هذه الفرضية خطيرة؟
هيئة الأرصاد الإثيوبية لم ترصد أي اهتزازات أو تحركات تحت سطحية قبل الثوران.
غياب الإنذارات العالمية يدعم احتمال أن هناك عاملًا خارجيًا هو الذي فجّر البركان فجأة.
الدراسات العلمية بعد الحدث أشارت إلى 3 سيناريوهات رئيسية:
زحف صخري بركاني مفاجئ
سقوط كتلة صخرية ضخمة داخل الفوهة
إلقاء قنبلة أو مادة متفجرة — وهو الاحتمال الأكثر إثارة للقلق
أوضح البحر:
الرماد غير سام لكنه ملوّث
ما سبب تهيّجًا للصَّدريين ومرضى الحساسية
لا يشتعل — والمقاطع المتداولة مضللة وغير علمية
وُجد على الأسطح وخزانات المياه ببعض المحافظات اليمنية
تأثيره على المياه محدود... ويُفضل التخلص من مياه الأحواض الصغيرة فقط
هل سيعود البركان للثوران؟
بحسب الجيولوجي اليمني:
البركان مرشَّح لثورانات أعنف خلال الفترة المقبلة بسبب استمرار أسباب النشاط المفاجئ.
علاقة الشرخ الإفريقي العظيم بالحدث
الانشطار الجيولوجي للقارة الإفريقية يتوسع عبر شرق إفريقيا وصولًا إلى خليج عدن واليمن
أي حركة في هذا الشرخ قد تولّد هزات يشعر بها السكان دون أجهزة رصد
أيضًا، مرور الشرخ أسفل منطقة سد النهضة يمثل — نظريًا — سيناريو جيولوجيًا مقلقًا قد يستحق دراسات أعمق لمخاطره على السودان ومصر
هل الرماد مفيد للزراعة؟
رغم أنه غني بالمعادن كالسيليكا والحديد…
إلا أن استخدامه الزراعي ليس مباشرًا ويجب أن يتم بطرق مدروسة
خلط الرماد بالأسمدة بشكل عشوائي قد يدمّر التربة بدل تحسينها
سؤال للقراء
هل تعتقد أن الثوران كان فعلاً طبيعيًا؟ أم أن فرضية التدخل الخارجي محتملة في ظل غياب الإنذارات؟
ولو وصل الغبار إلى منطقتك… كيف تعاملت معه؟
في تطور مثير للجدل، رجّح المهندس الجيولوجي والباحث الفلكي اليمني وهيب البحر احتمال أن يكون ثوران بركان عفار في إريتريا ناجمًا عن تدخل خارجي متعمد، مثل إلقاء قنبلة أو جسم متفجر داخل فوهة البركان الذي ظلّ خامدًا لما يقارب 10 آلاف سنة!
هذه الفرضية تأتي وسط دهشة علمية واسعة، كون البركان لم يُظهر أي نشاط مسبق أو إشارات إنذار — وهو أمر غير معتاد إطلاقًا في سلوك البراكين النشطة أو النائمة.
لماذا تُعد هذه الفرضية خطيرة؟
هيئة الأرصاد الإثيوبية لم ترصد أي اهتزازات أو تحركات تحت سطحية قبل الثوران.
غياب الإنذارات العالمية يدعم احتمال أن هناك عاملًا خارجيًا هو الذي فجّر البركان فجأة.
الدراسات العلمية بعد الحدث أشارت إلى 3 سيناريوهات رئيسية:
زحف صخري بركاني مفاجئ
سقوط كتلة صخرية ضخمة داخل الفوهة
إلقاء قنبلة أو مادة متفجرة — وهو الاحتمال الأكثر إثارة للقلق
أوضح البحر:
الرماد غير سام لكنه ملوّث
ما سبب تهيّجًا للصَّدريين ومرضى الحساسية
لا يشتعل — والمقاطع المتداولة مضللة وغير علمية
وُجد على الأسطح وخزانات المياه ببعض المحافظات اليمنية
تأثيره على المياه محدود... ويُفضل التخلص من مياه الأحواض الصغيرة فقط
هل سيعود البركان للثوران؟
بحسب الجيولوجي اليمني:
البركان مرشَّح لثورانات أعنف خلال الفترة المقبلة بسبب استمرار أسباب النشاط المفاجئ.
علاقة الشرخ الإفريقي العظيم بالحدث
الانشطار الجيولوجي للقارة الإفريقية يتوسع عبر شرق إفريقيا وصولًا إلى خليج عدن واليمن
أي حركة في هذا الشرخ قد تولّد هزات يشعر بها السكان دون أجهزة رصد
أيضًا، مرور الشرخ أسفل منطقة سد النهضة يمثل — نظريًا — سيناريو جيولوجيًا مقلقًا قد يستحق دراسات أعمق لمخاطره على السودان ومصر
هل الرماد مفيد للزراعة؟
رغم أنه غني بالمعادن كالسيليكا والحديد…
إلا أن استخدامه الزراعي ليس مباشرًا ويجب أن يتم بطرق مدروسة
خلط الرماد بالأسمدة بشكل عشوائي قد يدمّر التربة بدل تحسينها
سؤال للقراء
هل تعتقد أن الثوران كان فعلاً طبيعيًا؟ أم أن فرضية التدخل الخارجي محتملة في ظل غياب الإنذارات؟
ولو وصل الغبار إلى منطقتك… كيف تعاملت معه؟


