وزير حرب الاحتلال: نزع سلاح حزب الله قبل نهاية العام غير ممكن وإسرائيل قد تستخدم القوة
نيسان ـ نشر في 2025-11-26 الساعة 22:49
نيسان ـ قال وزير الحرب الاحتلال، يسرائيل كاتس، يوم الأربعاء، إن نزع سلاح حزب الله قبل نهاية العام "أمر غير قابل للتحقق"، محذراً من أن إسرائيل ستلجأ إلى القوة في لبنان إذا لم ينفذ الحزب هذا التعهد الذي أكّد أن واشنطن ألزمت به.
وأضاف كاتس خلال جلسة مغلقة للجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست أنه لا يرى أي مؤشرات عملية على إمكانية تحقيق نزع السلاح طوعاً.
وأضاف: "لا أعتقد أن حزب الله سيتخلى طوعا عن سلاحه (…) وإذا لم يحدث ذلك، فلن يكون هناك مفر من استخدام القوة مرة أخرى في لبنان".
وأشار كاتس إلى أن الإدارة الأميركية حددت نهاية العام موعدا لنزع سلاح الحزب، قائلا إنه "لا يرى أي مؤشرات عملية" على إمكانية تحقيق ذلك على الأرض.
يأتي ذلك بعد أيام من اغتيال إسرائيل القيادي البارز في حزب الله هيثم الطبطبائي في الضاحية الجنوبية لبيروت، في عملية قالت تل أبيب إنها جزء من جهودها "لمنع الحزب من إعادة بناء قدراته".
وكانت الحكومة اللبنانية قد أقرت خطة لحصر السلاح بيد الدولة وتكليف الجيش متابعتها، إلا أن بيروت حملت إسرائيل مسؤولية عرقلة انتشار قواتها في الجنوب بسبب الغارات والانتهاكات المتكررة.
وأضاف كاتس خلال جلسة مغلقة للجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست أنه لا يرى أي مؤشرات عملية على إمكانية تحقيق نزع السلاح طوعاً.
وأضاف: "لا أعتقد أن حزب الله سيتخلى طوعا عن سلاحه (…) وإذا لم يحدث ذلك، فلن يكون هناك مفر من استخدام القوة مرة أخرى في لبنان".
وأشار كاتس إلى أن الإدارة الأميركية حددت نهاية العام موعدا لنزع سلاح الحزب، قائلا إنه "لا يرى أي مؤشرات عملية" على إمكانية تحقيق ذلك على الأرض.
يأتي ذلك بعد أيام من اغتيال إسرائيل القيادي البارز في حزب الله هيثم الطبطبائي في الضاحية الجنوبية لبيروت، في عملية قالت تل أبيب إنها جزء من جهودها "لمنع الحزب من إعادة بناء قدراته".
وكانت الحكومة اللبنانية قد أقرت خطة لحصر السلاح بيد الدولة وتكليف الجيش متابعتها، إلا أن بيروت حملت إسرائيل مسؤولية عرقلة انتشار قواتها في الجنوب بسبب الغارات والانتهاكات المتكررة.


