ترامب يسجل رقماً غير مسبوق أمام وسائل الإعلام
نيسان ـ نشر في 2025-12-13 الساعة 12:49
نيسان ـ أعلن البيت الأبيض أنّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سجّل حضوراً إعلامياً لافتاً منذ عودته إلى السلطة، إذ تحدث إلى الصحافيين بما مجموعه نحو 2.4 مليون كلمة خلال أقل من عام، في رقم غير مسبوق، يعكس كثافة تواصله مع وسائل الإعلام.
وبحسب بيانات صادرة عن مكتب إحصاءات إدارة التوثيق الصحافي في البيت الأبيض، تغطي الفترة الممتدة من 20 يناير (كانون الثاني) وحتى 8 ديسمبر (كانون الأول) من العام الجاري، فإن حجم كلمات ترامب المتداولة في الفعاليات الصحفية المفتوحة يفوق رواية "الحرب والسلام" للكاتب الروسي ليف تولستوي بأكثر من 4 مرات.
ووفق الحسابات الرسمية، يعادل هذا الرقم ما يقارب 4.1 مرات حجم "الحرب والسلام"، و31 مرة حجم رواية "هاري بوتر وحجر الفيلسوف"، و22 مرة كتاب "فن الصفقة" الذي شارك ترامب نفسه في تأليفه، في مؤشر رمزي على كثافة ظهوره الإعلامي، مقارنةً بمراجع أدبية شهيرة.
وأظهرت البيانات أنّ ترامب شارك منذ توليه الرئاسة في 433 فعالية صحفية مفتوحة على الأقل، تنوعت بين تصريحات رسمية، ومؤتمرات صحافية، ولقاءات عفوية مع الصحافيين خارج طائرة الرئاسة أو على متنها، إضافة إلى جلسات نقاش وتوقيع أوامر تنفيذية.
وتفصيلاً، شارك الرئيس في 156 لقاءً صحافياً غير رسمي، و13 لقاءً عاماً مع الصحافيين، و13 مؤتمراً صحافياً، إلى جانب 32 لقاءً عند مروحية الرئاسة «مارين وان»، و30 لقاءً عند طائرة الرئاسة "إير فورس وان"، و41 لقاءً إعلامياً على متن الطائرة الرئاسية، فضلاً عن 3 إيجازات صحافية رسمية.
وأشار البيت الأبيض إلى أنّ اللقاءات الصحافية غير الرسمية شكّلت النسبة الأكبر من تفاعلات ترامب مع الإعلام، إذ أجاب خلالها على أسئلة الصحافيين في 128 مناسبة من أصل 292 مرة، تم فيها طرح أسئلة ضمن فعاليات مفتوحة.
ولفتت البيانات إلى أنّ هذه الأرقام لا تشمل التفاعلات السريعة أو التعليقات العابرة، مثل الرد على سؤال يُوجَّه من أحد الصحافيين أثناء استقبال زعيم أجنبي، ما يعني أن الحجم الفعلي لتواصل ترامب مع الإعلام قد يكون أكبر من المعلن.
وبحسب بيانات صادرة عن مكتب إحصاءات إدارة التوثيق الصحافي في البيت الأبيض، تغطي الفترة الممتدة من 20 يناير (كانون الثاني) وحتى 8 ديسمبر (كانون الأول) من العام الجاري، فإن حجم كلمات ترامب المتداولة في الفعاليات الصحفية المفتوحة يفوق رواية "الحرب والسلام" للكاتب الروسي ليف تولستوي بأكثر من 4 مرات.
ووفق الحسابات الرسمية، يعادل هذا الرقم ما يقارب 4.1 مرات حجم "الحرب والسلام"، و31 مرة حجم رواية "هاري بوتر وحجر الفيلسوف"، و22 مرة كتاب "فن الصفقة" الذي شارك ترامب نفسه في تأليفه، في مؤشر رمزي على كثافة ظهوره الإعلامي، مقارنةً بمراجع أدبية شهيرة.
وأظهرت البيانات أنّ ترامب شارك منذ توليه الرئاسة في 433 فعالية صحفية مفتوحة على الأقل، تنوعت بين تصريحات رسمية، ومؤتمرات صحافية، ولقاءات عفوية مع الصحافيين خارج طائرة الرئاسة أو على متنها، إضافة إلى جلسات نقاش وتوقيع أوامر تنفيذية.
وتفصيلاً، شارك الرئيس في 156 لقاءً صحافياً غير رسمي، و13 لقاءً عاماً مع الصحافيين، و13 مؤتمراً صحافياً، إلى جانب 32 لقاءً عند مروحية الرئاسة «مارين وان»، و30 لقاءً عند طائرة الرئاسة "إير فورس وان"، و41 لقاءً إعلامياً على متن الطائرة الرئاسية، فضلاً عن 3 إيجازات صحافية رسمية.
وأشار البيت الأبيض إلى أنّ اللقاءات الصحافية غير الرسمية شكّلت النسبة الأكبر من تفاعلات ترامب مع الإعلام، إذ أجاب خلالها على أسئلة الصحافيين في 128 مناسبة من أصل 292 مرة، تم فيها طرح أسئلة ضمن فعاليات مفتوحة.
ولفتت البيانات إلى أنّ هذه الأرقام لا تشمل التفاعلات السريعة أو التعليقات العابرة، مثل الرد على سؤال يُوجَّه من أحد الصحافيين أثناء استقبال زعيم أجنبي، ما يعني أن الحجم الفعلي لتواصل ترامب مع الإعلام قد يكون أكبر من المعلن.


