مركز شباب الوسطية ينظم ندوة ثقافية حول العادات والتقاليد والموروث الأصيل
نيسان ـ نشر في 2025-12-13 الساعة 17:47
نيسان ـ نظّم مركز شباب الوسطية، اليوم السبت، ندوة ثقافية بعنوان “العادات والتقاليد والموروث الأصيل والفلكلور”، بمشاركة 25 يافعاً من الفئة العمرية (12–15) عاماً.
وتناولت الندوة التي قدمها المدرب محمد عواودة أهمية الحفاظ على العادات والتقاليد الأردنية المتوارثة عبر الأجيال، ودورها في تعزيز الانتماء والهوية الوطنية، إضافة إلى تسليط الضوء على الموروث الشعبي والفلكلور باعتباره جزءاً أصيلًا من تاريخ المجتمع وذاكرته الجماعية.
كما جرى الحديث عن أشكال الفلكلور المتنوعة، مثل الأزياء الشعبية، والأغاني والأهازيج التراثية، والدبكات الشعبية، والعادات الاجتماعية المرتبطة بالمناسبات المختلفة.
وأكد عواودة أن الحفاظ على التراث مسؤولية مشتركة تتطلب توعية الأجيال الشابة بأهميته، وربطه بالواقع المعاصر دون التفريط بأصالته، مشيراً إلى الدور المهم الذي تؤديه المراكز الشبابية في صون التراث ونقله إلى الأجيال القادمة بأساليب حديثة وجاذبة.
وشهدت الندوة تفاعلاً واسعاً من المشاركين من خلال المداخلات والنقاشات، التي عكست اهتمام الشباب بالتعرف على تراثهم الشعبي وسبل المحافظة عليه في ظل التطورات الثقافية والاجتماعية المتسارعة.
وتناولت الندوة التي قدمها المدرب محمد عواودة أهمية الحفاظ على العادات والتقاليد الأردنية المتوارثة عبر الأجيال، ودورها في تعزيز الانتماء والهوية الوطنية، إضافة إلى تسليط الضوء على الموروث الشعبي والفلكلور باعتباره جزءاً أصيلًا من تاريخ المجتمع وذاكرته الجماعية.
كما جرى الحديث عن أشكال الفلكلور المتنوعة، مثل الأزياء الشعبية، والأغاني والأهازيج التراثية، والدبكات الشعبية، والعادات الاجتماعية المرتبطة بالمناسبات المختلفة.
وأكد عواودة أن الحفاظ على التراث مسؤولية مشتركة تتطلب توعية الأجيال الشابة بأهميته، وربطه بالواقع المعاصر دون التفريط بأصالته، مشيراً إلى الدور المهم الذي تؤديه المراكز الشبابية في صون التراث ونقله إلى الأجيال القادمة بأساليب حديثة وجاذبة.
وشهدت الندوة تفاعلاً واسعاً من المشاركين من خلال المداخلات والنقاشات، التي عكست اهتمام الشباب بالتعرف على تراثهم الشعبي وسبل المحافظة عليه في ظل التطورات الثقافية والاجتماعية المتسارعة.


