باحثون يحددون الأنشطة التي تسبب آلام أسفل الظهر
نيسان ـ نشر في 2025-12-16 الساعة 12:37
نيسان ـ تحقق باحثون من تأثير 10 أنشطة شائعة على آلام أسفل الظهر على المدى القصير والطويل، لتحديد أيها يزيد بشكل ملحوظ من احتمالية حدوث نوبة ألم، أو تفاقم الألم.
ارتبط رفع أكثر من 4.5 كغم وقضاء وقت أطول في الانحناء بالإصابة على المدى القصير
وتابعت الدراسة الحديثة أكثر من 400 شخص لمدة عام كامل لمعرفة الحركات الشائعة التي تزيد من خطر نوبة الألم، وما إذا كان أي منها يؤدي إلى مشاكل مزمنة في الظهر.
ووفق "هيلث داي"، أبلغ المشاركون عن الوقت الذي يقضونه في أداء 10 أنشطة يومية، مثل: الرفع، والانحناء، والالتواء، والجلوس القرفصاء، والدفع أو السحب، وحتى الجلوس.
الأنشطة المؤثرة
وبحسب فريق البحث من جامعة واشنطن، ارتبط رفع أكثر من 4.5 كيلوغرامات، وقضاء وقت أطول في الانحناء، والدفع أو السحب، والالتواء، وجلوس القرفصاء، بزيادة خطر الإصابة على المدى القصير.
في المقابل، ارتبط الجلوس بانخفاض احتمالية حدوث آلام الظهر.
النوبات القصيرة
والمثير للاهتمام أن الباحثين وجدوا أن هذه النوبات القصيرة لا تُترجم إلى ضرر طويل الأمد. فبعد عام كامل، لم تُربط أي من هذه الأنشطة بزيادة الإعاقة الناتجة عن آلام أسفل الظهر.
وقال الباحثون: "تشير هذه النتائج إلى أن الأشخاص الذين يعانون من آلام أسفل الظهر والذين يمارسون المزيد من هذه الأنشطة لا يحققون نتائج أفضل أو أسوأ على المدى الطويل".
ارتبط رفع أكثر من 4.5 كغم وقضاء وقت أطول في الانحناء بالإصابة على المدى القصير
وتابعت الدراسة الحديثة أكثر من 400 شخص لمدة عام كامل لمعرفة الحركات الشائعة التي تزيد من خطر نوبة الألم، وما إذا كان أي منها يؤدي إلى مشاكل مزمنة في الظهر.
ووفق "هيلث داي"، أبلغ المشاركون عن الوقت الذي يقضونه في أداء 10 أنشطة يومية، مثل: الرفع، والانحناء، والالتواء، والجلوس القرفصاء، والدفع أو السحب، وحتى الجلوس.
الأنشطة المؤثرة
وبحسب فريق البحث من جامعة واشنطن، ارتبط رفع أكثر من 4.5 كيلوغرامات، وقضاء وقت أطول في الانحناء، والدفع أو السحب، والالتواء، وجلوس القرفصاء، بزيادة خطر الإصابة على المدى القصير.
في المقابل، ارتبط الجلوس بانخفاض احتمالية حدوث آلام الظهر.
النوبات القصيرة
والمثير للاهتمام أن الباحثين وجدوا أن هذه النوبات القصيرة لا تُترجم إلى ضرر طويل الأمد. فبعد عام كامل، لم تُربط أي من هذه الأنشطة بزيادة الإعاقة الناتجة عن آلام أسفل الظهر.
وقال الباحثون: "تشير هذه النتائج إلى أن الأشخاص الذين يعانون من آلام أسفل الظهر والذين يمارسون المزيد من هذه الأنشطة لا يحققون نتائج أفضل أو أسوأ على المدى الطويل".


