الصفدي: الدبلوماسية الأردنية بقيادة جلالة الملك ترتكز إلى مبادئ ومواقف صلبة
نيسان ـ نشر في 2025-12-18 الساعة 17:20
نيسان ـ ألقى نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي الخميس محاضرة أمام طلبة جامعة اليرموك بحضور رئيس الجامعة مالك الشرايري بعنوان "السياسة الخارجية الأردنية: الدور الدبلوماسي الأردني في مواجهة أزمات الإقليم"، استعرض خلالها دور وجهود الدبلوماسية الأردنية إزاء مختلف القضايا الإقليمية.
وأكّد الصفدي خلال المحاضرة أنّ الدبلوماسية الأردنية بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ترتكز إلى ثوابت ومبادئ ومواقف صلبة ورؤية واضحة لخدمة مصالح الأردن ومواطنيه وحماية أمنه واستقراره والدفاع عن الحق والقضايا العادلة، والمساهمة في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة بما ينعكس إيجابًا على مصالح الأردن.
كما أكّد الصفدي أنّ جهود المملكة بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ثابتة في دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في إنهاء الاحتلال، والحرية، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية على أساس حل الدولتين، مشيرًا إلى أنّ جهود جلالته لم تنقطع لوقف العدوان على غزة ووقف نزيف الدم وإدخال المساعدات إلى القطاع ومنع الظروف التي تؤدي إلى التهجير.
وأشار الصفدي إلى أنّ الأردن مستمر في جهوده وبالتنسيق مع الأشقاء والشركاء للعمل على وقف التصعيد الخطير والإجراءات الإسرائيلية الأحادية في الضفة الغربية المحتلة، وأكّد الصفدي مواصلة الأردن دوره في حماية ورعاية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس والحفاظ على الهوية العربية الإسلامية والمسيحية للمقدسات انطلاقًا من الوصاية الهاشمية التاريخية عليها.
وأضاف الصفدي أنّ الأردن يواصل العمل على تعزيز العلاقات الأخوية الراسخة مع الأشقاء وإرساء الشراكات مع الدول الصديقة خدمةً للمصالح الأردنية السياسية والاقتصادية والاستثمارية والتجارية والتعليمية وغيرها من المجالات والقطاعات.
إلى ذلك، جرى حوار مفتوح في نهاية المحاضرة، أجاب خلاله الصفدي عن أسئلة واستفسارات الطلبة التي تركّزت حول السياسات والمواقف الأردنية تجاه القضايا الإقليمية والدولية.
وأكّد الصفدي خلال المحاضرة أنّ الدبلوماسية الأردنية بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ترتكز إلى ثوابت ومبادئ ومواقف صلبة ورؤية واضحة لخدمة مصالح الأردن ومواطنيه وحماية أمنه واستقراره والدفاع عن الحق والقضايا العادلة، والمساهمة في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة بما ينعكس إيجابًا على مصالح الأردن.
كما أكّد الصفدي أنّ جهود المملكة بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ثابتة في دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في إنهاء الاحتلال، والحرية، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية على أساس حل الدولتين، مشيرًا إلى أنّ جهود جلالته لم تنقطع لوقف العدوان على غزة ووقف نزيف الدم وإدخال المساعدات إلى القطاع ومنع الظروف التي تؤدي إلى التهجير.
وأشار الصفدي إلى أنّ الأردن مستمر في جهوده وبالتنسيق مع الأشقاء والشركاء للعمل على وقف التصعيد الخطير والإجراءات الإسرائيلية الأحادية في الضفة الغربية المحتلة، وأكّد الصفدي مواصلة الأردن دوره في حماية ورعاية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس والحفاظ على الهوية العربية الإسلامية والمسيحية للمقدسات انطلاقًا من الوصاية الهاشمية التاريخية عليها.
وأضاف الصفدي أنّ الأردن يواصل العمل على تعزيز العلاقات الأخوية الراسخة مع الأشقاء وإرساء الشراكات مع الدول الصديقة خدمةً للمصالح الأردنية السياسية والاقتصادية والاستثمارية والتجارية والتعليمية وغيرها من المجالات والقطاعات.
إلى ذلك، جرى حوار مفتوح في نهاية المحاضرة، أجاب خلاله الصفدي عن أسئلة واستفسارات الطلبة التي تركّزت حول السياسات والمواقف الأردنية تجاه القضايا الإقليمية والدولية.
