دون أدوية أو تدخل جراحي.. برنامج فريد يدمج فقدان الوزن بتجديد خلايا الجسم
نيسان ـ نشر في 2025-12-29 الساعة 12:49
نيسان ـ كشف الطبيب البريطاني آش كابور، المتخصص في الطب التجديدي مؤسس عيادة ليفيتاس في لندن، يقوم على إعادة ضبط وظائف الجسم خلال 90 يوماً بهدف خفض الوزن، تقليل الالتهابات، وتحسين مؤشرات الصحة العامة دون الاعتماد على أدوية تقليدية أو تدخلات جراحية.
برنامج صحي مدته 90 يوماً
وأوضح التقرير الذي نشرته صحيفة "ديلي ميل" أن البرنامج يعتمد على مراحل متتابعة تشمل تنظيف الجهاز الهضمي، دعم وظائف الكبد، ثم فترات صيام خاضعة للإشراف، يعقبها إعادة بناء الجسم عبر أحماض أمينية وتقنيات تنفس وتعرّض للبرودة.
وبيّن أن الخطة تستهدف تقليل الالتهاب باعتباره عاملاً مشتركاً في العديد من المشكلات الصحية، مع التركيز على تحسين قدرة الجسم على استخدام الدهون المخزنة كمصدر للطاقة.
فقدان الوزن وتحسّن المؤشرات الحيوية
أشار التقرير إلى حالات خضعت للبرنامج وحققت انخفاضاً ملحوظاً في الوزن خلال أسابيع، إلى جانب تحسّن ضغط الدم ومستويات السكر وتقليل الحاجة إلى تدخلات طبية كانت مطروحة سابقاً.
ولفت إلى أن المستفيدين لا يندرجون جميعاً ضمن فئة السمنة، إذ شمل البرنامج أشخاصاً يعانون الإرهاق أو تراجع النشاط دون زيادة كبيرة في الوزن.
علاجات داعمة داخل العيادة
ضمّت الخطة جلسات علاج ضوئي، تحفيز موجي، عناية بالأسنان مرتبطة بصحة الدماغ، إضافة إلى اختبارات تركيب الجسم لقياس الدهون والعضلات ومستويات الطاقة، وذكر التقرير أن هذه الإجراءات تهدف إلى دعم النتائج الصحية وليس استبدال نمط الحياة.
فئة المستفيدين وتكلفة البرنامج
استهدف البرنامج أفراداً من فئات عمرية مختلفة، بينهم أشخاص في الستينيات يعانون ضغط العمل، وآخرون أصغر سناً متأثرون بالتوتر المزمن.
وحدد التقرير تكلفة البرنامج الأولية بعدة آلاف من الجنيهات الإسترلينية، مع التأكيد على أن النتائج تعتمد على الالتزام الكامل بخطواته.
اختتم التقرير بالإشارة إلى أن النهج المطروح يركّز على تحسين جودة الحياة الوظيفية للجسم، وليس السعي وراء وعود مبالغ فيها بطول العمر، مع التشديد على أن أي برنامج صحي مكثف يتطلب إشرافاً متخصصاً وتقييماً فردياً دقيقاً.
برنامج صحي مدته 90 يوماً
وأوضح التقرير الذي نشرته صحيفة "ديلي ميل" أن البرنامج يعتمد على مراحل متتابعة تشمل تنظيف الجهاز الهضمي، دعم وظائف الكبد، ثم فترات صيام خاضعة للإشراف، يعقبها إعادة بناء الجسم عبر أحماض أمينية وتقنيات تنفس وتعرّض للبرودة.
وبيّن أن الخطة تستهدف تقليل الالتهاب باعتباره عاملاً مشتركاً في العديد من المشكلات الصحية، مع التركيز على تحسين قدرة الجسم على استخدام الدهون المخزنة كمصدر للطاقة.
فقدان الوزن وتحسّن المؤشرات الحيوية
أشار التقرير إلى حالات خضعت للبرنامج وحققت انخفاضاً ملحوظاً في الوزن خلال أسابيع، إلى جانب تحسّن ضغط الدم ومستويات السكر وتقليل الحاجة إلى تدخلات طبية كانت مطروحة سابقاً.
ولفت إلى أن المستفيدين لا يندرجون جميعاً ضمن فئة السمنة، إذ شمل البرنامج أشخاصاً يعانون الإرهاق أو تراجع النشاط دون زيادة كبيرة في الوزن.
علاجات داعمة داخل العيادة
ضمّت الخطة جلسات علاج ضوئي، تحفيز موجي، عناية بالأسنان مرتبطة بصحة الدماغ، إضافة إلى اختبارات تركيب الجسم لقياس الدهون والعضلات ومستويات الطاقة، وذكر التقرير أن هذه الإجراءات تهدف إلى دعم النتائج الصحية وليس استبدال نمط الحياة.
فئة المستفيدين وتكلفة البرنامج
استهدف البرنامج أفراداً من فئات عمرية مختلفة، بينهم أشخاص في الستينيات يعانون ضغط العمل، وآخرون أصغر سناً متأثرون بالتوتر المزمن.
وحدد التقرير تكلفة البرنامج الأولية بعدة آلاف من الجنيهات الإسترلينية، مع التأكيد على أن النتائج تعتمد على الالتزام الكامل بخطواته.
اختتم التقرير بالإشارة إلى أن النهج المطروح يركّز على تحسين جودة الحياة الوظيفية للجسم، وليس السعي وراء وعود مبالغ فيها بطول العمر، مع التشديد على أن أي برنامج صحي مكثف يتطلب إشرافاً متخصصاً وتقييماً فردياً دقيقاً.
