اتصل بنا
 

الأردن أكبر مخيم للاجئين في العالم .. تعرف على اهم الجنيسات المقيمة فيه

نيسان ـ نشر في 2015-05-27 الساعة 21:43

x
نيسان ـ

لن تصدق ذلك؟ 108 جنسية عالمية موجودة على أرض المملكة.. أين هم؟

قالت إحصائية لوزارة العمل الاردنية، إن هناك 108 جنسية عالمية تقيم حاليا على أرض المملكة.

هل تريد أكثر من ذلك؟

على الأراضي الأردنية يوجد 4 ملايين لاجئ ما يؤهلها لتتحول الى أكبر مخيم لاجئين في العالم". هذا ما قاله رئيس مجلس إدارة جمعية الهلال الأحمر الأردنيّ.

وتشكل العمالة الوافدة ما نسبته 24% من حجم القوى العاملة في الأردن.

بينما هناك نحو 300 ألف شخص وافد ممن يحملون تصاريح عمل قانونية، إلا أن تقديرات غير رسمية تؤكد أن حجم العمالة الوافدة يصل الى نحو نصف مليون شخص.

هل تريد ان تعرف أكثر عن الجنيسات في المملكة .. تعال نريك

أولا:

فلسطينيو الاردن: النسبة الأكبر منهم لجأوا من غرب النهر الى شرقه يوم كانت الضفة الغربية جزءا من ارض المملكة قبل احتلالها. واللجوء إلى الأردن من الفلسطينيين الذين انتقلوا إلى الأردن بعد 1948 و1967، منهم من حصل على جنسية اردنية أو رقم وطني اردني أو لا يزال في مخيمات اللجوء الفلسطينية في الأردن ويقارب عدد الفلسطينيين في الاردن الثلاثة ملايين ونصف. وفق التقديرات.

ثانيا: العراقيون:

منذ سقوط بغداد والحرب المستمرة منذ 2003 حتى الآن، كان أولى وجهات العراقيّ للجوء إلا أنه يصعب تحديد شكل وأرقام حركة اللجوء العراقي نظرًا لعدم استقرار حركة اللاجئين، لكن بحسب تقديرات الحكومة يقطن اﻷردن ما يقارب 450.000 – 500.000 من العراقيين.

ثالثا: السوريون:

وهم الان من حيث العدد الأكبر بعد الفلسطينيين وجودا في المملكة. فبعد تفاقم الأوضاع الأمنية في سوريا، لجأ إلى الأردن ما يقارب المليون ونصف لاجئ سوري تم استيعاب أقل من نصفهم في عدد من مخيمات اللجوء في محافظات الشمال على نفقة الأمم المتحدة والدول المانحة، فيما تعيش غالبيتهم بإمكاناتهم المالية الخاصة.

وتبلغ نسبة الطلاب غير الأردنيين 12% الطلبة السوريون، إضافة إلى أقرانهم في مخيمات الشمال وعددهم 26 ألفا، واستقبلت المدارس الأردنية 5 آلاف طالب عراقيّ. و في الجامعات الأردنية فبلغت نسبتهم 11%، و40 ألف طالب وافد في الجامعات الاردنية من 87 جنسية عالمية.

رابعا: المصريون

ليسوا لاجئين بل عمالة وافدة ويشكّل المصريّون ما نسبته 68.9% من حجم العمالة الوافدة إلى الأردن، أي ما يقارب حوالي نصف مليون عامل، منهم 176 ألفا فقط يحملون تصاريح عمل، والباقون يوجدون على أراضي المملكة بشكل غير قانوني.

خامسا: اليمنيون

1500 يمني في الاردن منهم من هو موجود قبل الازمة اليمنية لغايات علاج أو للمشاركة بندوات ومن وصل للأردن لاجئاً من بلدان أخرى،تم تسفير ما يقارب ال 500 وبقي 1500 منهم، اضافة الى ما يقارب ثلاثة آلاف طالب يدرسون في الجامعات الاردنية.

سادسا: الصوماليون

بلغ عدد اللاجئين الصوماليين في الأردن 230 لاجئ، و50 طلب لجوء، ومن الجدير بالذكر أن الصومالين أيضاً يقصدون الأردن للسياحة العلاجية والدراسة.

سابعا: السودانيون

وصل عدد اللاجئين السودانيين إلى الأردن 300 لاجئ، و100 من مقدمي طلب اللجوء، ويجدر بنا ذكر أن اللاجئين السودانيين يعانون من هول اللجوء في عمان والإهمال في ظل تركيز المساعدات والدعم للاجئين السوريين والعراقيين.

ثامنا: عمالة آسيوية

العمالة الفلبينية والسيرلانكية والاندونيسية تشكّل ما نسبته 30% من حجم العمالة الوافدة الأردنية، ومن الجدير بالذكر أن 90% من العمالة الوافدة إلى الأردن أميّة.

نيسان ـ نشر في 2015-05-27 الساعة 21:43

الكلمات الأكثر بحثاً