اتصل بنا
 

الرسائل الأخيرة لمفقودين مغاربة ولبنانيين وسوريين في حريق لندن... هلع كبير لمعرفة مصيرهم المجهول

نيسان ـ نشر في 2017-06-15 الساعة 15:01

الرسائل الأخيرة لمفقودين مغاربة ولبنانيين وسوريين
نيسان ـ

لحظة./p p style='color: #333333; font-family: ';'>أغلب الأسماء التي كانت تقطن في الـ120 شقة بذلك المبنى وانتشرت على الشبكات الاجتماعية تشير إلى أنّ المفقودين عرب أو أصولهم عربية.

المغرب، حيث لا يزال هناك عدد كبير محاصر في الداخل./p p style='color: #333333; font-family: ';'>

وكانت كاثرين ليندسي، معلمة البالغين بمركز كليمنت جيمس، والتي كانت تُدرِّس الإنكليزية للشابات الثلاث بالعائلة، قد أبلغت عن غياب العائلة بعد الحريق، وقالت إنَّها متلهفة لمعرفة أخبار العائلة، وأنَّ أفرادها في أمان.

سوريا إلى هنا مؤخراً، وكنتُ أُعلِّمهم الإنكليزية. أتمنى فقط أن يكونوا أحياءً وبصحةٍ جيدة'./p p style='color: #333333; font-family: ';'>وأضافت للموقع 'جئتُ إلى هنا في الرابعة صباحاً لمساعدة القِس على فتح أبواب الكنيسة، وإحضار الشاي والقهوة والمقاعد والطاولات، وكل الموارد التي يحتاجون إليها'.

نحلة قضاء بعلبك، والتي كانت تقطن في الطابق 277 من المبني، وحتى الأن لم يعرف مصير العائلة./p p/p h4 style='color: #222222; font-family: ';'>مريم الجوهري.. لم يحالفني الحظ!

بدأ أصدقاء وعائلة مريم الجوهري بالبحث عنها في محاولةٍ مريرة لإيجادها، بعد أن فُقِدت في الحريق.

وقالت صديقتها في منشورٍ على إحدى الشبكات الاجتماعية: 'رجاءً أخبروني إذا رأيتم مريم الجوهري، لقد كانت في الطابق الـ19 ببرج غرنفيل. وكانت والدتها آخر من تحدث إليها في الساعة 2.30 صباحاً!! رجاءً أخبروا أي شخصٍ إذا عُرف مكانها، وشكراً لكم على مساعدتكم. الرجاء المشاركة!! لقد ذهبتُ إلى نادي الرجبي، ونادي هارو، وكنيسة لاتيمر، ولكن لم يُحالفني الحظ في العثور عليها حتى الآن'.

نورا، وهي أمٌّ لثلاثة أطفال، كانت ضمن المحاصرين في حريق برج غرينفيل، وهاتفت صديقة لها لتخبرها أنَّها تخشى أن تكون على وشك الموت.

ويُعتَقَد أنَّ ابنتها قد فرَّت من الحريق، وتتلقى العلاج حالياً في المستشفى، لكنَّ نجليها، وهما في السادسة والحادية عشرة من عمرهما، لا يزالان مفقودين.

صحيفة التليغراف: 'سمعنا أنَّ ابنة نورا في المستشفى، لكن لم نتمكن من التواصل مع والدتها. لقد اتصلت نورا هاتفياً بإحدى صديقاتها لتقول لها: سامحيني، النيران وصلت إلى هنا، إنِّي أحتضر'./p p style='color: #333333; font-family: ';'>وأضافت: 'الآن لا نعرف مكانها، أو ما إذا كانت قد لقت حتفها أم ما زالت على قيد الحياة'.

خديجة ساي.. يأس شديد

يبحث أصدقاء وعائلة خديجة ساي عن صديقتهم في يأسٍ شديد.

وأضاف: 'عمتي وابنتها محاصرتان في حريق برج غرينفل في طريق لاتيمر، ونحن غير قادرين على التواصل معهما، ادعوا الله أن يكون معهم جميعاً'.

David Lammy ✔ @DavidLammy

We are looking for information about Kadija, my wife @NicolaGreenArt mentee and employee who lives in https://www.facebook.com/internationalcuratorsforum/photos/a.10152828879740447.1073741825.10150102490915447/10158695865780447/?type=3&theater …pic.twitter.com/0jg0vloGhS

David Lammy ✔@DavidLammy

@NicolaGreenArt If you have any information about Khadija Saye pls contact me. She is our dear friend, a beautiful soul and emerging artist. pic.twitter.com/quSP6PtD7V

2:24 AM - 14 Jun 2017 View image on Twitter 240240 Retweets 105105 likes
Twitter Ads info and privacy

صحيفة الغارديان، إنَّ آخر شيء سَمِعوه عن خديجة كان في الثالثة صباحاً، عندما كانت تتحدث عبر موقع فيسبوك من شقتها، إذ كان هاتفها لا يعمل./p p style='color: #333333; font-family: ';'>وقالت: 'كانت تقول لنا من خلال موقع فيسبوك إنَّها لم تتمكن من الخروج من الشقة، فالدخان كان كثيفاً للغاية، وقالت إنَّها غير قادرة على الخروج، وأضافت: 'ادعوا لي، هناك حريق في المبنى، ولا أستطيع مغادرة الشقة، الرجاء الدعاء لي ولوالدتي'.

هي والدة خديجة ساي، وهي مفقودة أيضاً وفقاً لأصدقائها وعائلتها.

وربما لقي بعض السكان حتفهم في الحريق بعد أن أخبرهم أفراد الطوارئ أن يبقوا داخل شققهم.

وقال لصحيفة التلغراف: 'اتصلت بي شقيقتي لتخبرني أنَّ هناك حريقاً بالبرج. وقلتُ لها أن تترك البناية عبر الدرج، لكنَّها قالت إنَّها نُصِحَت بأن تبقى داخل شقتها. كان ذلك في الساعات الأولى من اليوم، ولم أسمع شيئاً منها منذ ذلك الحين. أخشى أن تكون قد ماتت'.

وتابع: 'لكنَّه بعد ذلك أعطاني الهاتف، وقال لي أخبرها أنَّك تحبها. عندها علمت أنَّه يجب أن أخشى الأسوأ. وفرغت بطارية الهاتف، ولم أتمكن من الحديث معها'.

وتحدث آخرون عن صدور التعليمات لذويهم كذلك بالبقاء في شققهم.

وأضاف: 'الشرطة قالت لها أن تبقى في الداخل، لكنَّها هرعت إلى أسفل عبر الدرج مع أطفالها، وتمكنت من الهرب، وإلا لكانت ميتة الآن'، وقال علي أيضاً إنَّ أقارب آخرين في البناية السكنية أخبروه أنَّ إنذار الحريق بدأ العمل فقط بعد 30 دقيقة من بداية الحريق.

قالت أنا أوزبينا إنَّ ابنة أخيها جيسيكا البالغة من العمر 12 عاماً فُقِدَت في الحريق.

Ana Ospina @MakeupAna

My 13 year old niece Jessie has become seperated with her family in the Fire please if you see her get in touch ASAP RT Pls

7:47 PM - 13 Jun 2017 4,2034,203 Retweets 1,1591,159 likes
Twitter Ads info and privacy

وقالت ساندرا لصحيفة 'ذا ميرور' البريطانية: 'لم نسمع أي شيءٍ منها. أعطاها شخصٌ ما هاتفاً، وتحدثت إلى والدتها صباحاً في الساعة الواحدة وتسع وعشرين دقيقة، وفي الساعة الواحدة وتسع وثلاثين دقيقة'.

وخابرتها جيسيكا لتقول لها ما حدث، وإنَّها على بعد بضع دقائق. وهذا كان آخر ما سمعوه منها'.

وأضافت ساندرا: 'ستبلغ عامها الثالث عشر الشهر المقبل، لذلك نشعر بالقلق للغاية. كانت ستكون في ملابس نومها الآن، ستكون خائفةً جداً جداً. نحن متلهفون للعثور عليها'.

Ana Ospina @MakeupAna

Still no news on my niece Jessica Urbano aged 12 have searched a number of hospitals and can't find her

3:47 AM - 14 Jun 2017 274274 Retweets 7272 likes
Twitter Ads info and privacy

jfry
قال حامد علي جعفري، إنَّ والده علي ياوار البالغ من العمر 82 عاماً لم يره أحد منذ الساعات الأولى من صباح اليوم، عندما كانت العائلة تحاول الفرار من الحريق.

وحاول جعفري، الذي هرع إلى الموقع قادماً من منزله بمنطقة كامدن عندما سمع بالحريق، دخول المبنى ليعثر على والده، لكن رجال الطوارئ منعوه. ولم يتمكنوا في العثور عليه في أيٍّ من المستشفيات بالمنطقة.

أخبر صابر زوجته وابنه أن يهربا من الحريق، بينما بقي هو بالشقة لإصابته، وتناشد العائلة السلطات العثور عليه. وتخشى العائلة أن يكون صابر، الذي كان يقطن بشقةٍ بالطوابق العلوية، قد لقي حتفه بعدما دمَّر الحريق المبنى المكون من 24 طابقاً.

وعلمت صحيفة التلغراف أنَّ صابر، واسمه الأصلي محمد، قد افترق عن زوجته شاكيلا وابنه فارهاد خريج الجامعة في الساعة الثالثة والنصف صباحاً، لكنَّه لم يُر منذ ذلك الحين.

وأضاف: 'سمعنا عنه للمرة الأخيرة في الساعة 3:30 صباحاً عندما أخبر زوجته وابنه أن يتركاه ويرحلا. وقال إنَّ عليهما أن يخرجا، وإنَّ عليهما المغادرة وإنَّه سيلحق بهما'.

وأضاف: 'جاءتنا مكالمة هاتفية عندما بدأ الحريق. قال إنَّ هناك حريقاً كبيراً في الشقة، وإنَّه لم تكن هناك أي مساعدة في الوقت الراهن. وكان ذلك في الساعة الثانية ودقيقتين'.

صحة جيدة. تحدثتُ سريعاً إلى ابنه، هو وزوجته يرقدان في مشفيين مختلفين وحالتهما مستقرة. نأمل فقط أن نجده'./p p/p h4 style='color: #222222; font-family: ';'>نادية شقير.. على وشك الموت

هاتفت ابنة مدرسة مساعدة -يُعتَقَد أنَّها قد لاقت حتفها في الحريق- صديقاً لها قائلةً إنَّها تعتقد أنَّها على وشك الموت. وقالت مواطنةٌ تدعى هوليا، تعيش على مقربة من مكان الحريق، أمس الأربعاء: 'ابنة نادية اتصلت بصديق قائلةً: 'لا أعتقد أنِّي سأتمكن من النجاة. هذا مفجع للغاية'.

وادَّعت هوليا أنَّ أعمال التطوير الأخيرة بالمنطقة هي السبب في تفاقم المأساة، لأنَّها أغلقت منافذ الهروب من المبنى المحترق.

وأضافت: 'كانوا يغلقون الطرق والممرات التي يستخدمها الأشخاص للهبوط للأسفل. هذ

نيسان ـ نشر في 2017-06-15 الساعة 15:01

الكلمات الأكثر بحثاً