وحوش الرعب والرومانسية.. 7 حكايات مخيفة لديها أصل تاريخي أو حقيقة علمية

نيسان ـ

لكن ماذا لو علمنا أن أفظع قصص الرعب التي قد تحل بكوكب الأرض والبشرية ليست محض خيال مؤلف وإنما هي مؤسسة على حقائق علمية؟

1- الوحش الباحث عن الحب

عيرات النافرة./p p style='color: #333333; font-family: ';'>وعلى الرغم من هذا المظهر المثير للاشمئزاز، فهذه الحشرة ليست سوى كائن لطيف غير مؤذٍ. فالذيل المهتز الذي ظهر في المقطع المصور لم يكن سوى coremata، وهو عضو يوجد لدى ذكور العثة في نهاية البطن، تقوم الحشرة بإخراجه ليطلق الفيرمونات التي تأسر الإناث برائحتها.

2- كائنات ترانسلفانيا الطائرة

لم يسمع أحد صوت الديناصورات منذ 70 مليون عام على الأقل، وعلى الرغم من ذلك، لا تزال هذه المخلوقات المنقرضه تثير القشعريرة في الأبدان إلى يومنا هذا كلما ذكر اسمها.

وتظهر أحفوريات 'هاتزغوبيتريكس' أنه كان قصير القامة ذا رقبة سميكة وعظام عريضة قوية للغاية، كما كان فمه أوسع بكثير من غيره في عائلة البتروصورات، مما سمح له بصيد وابتلاع فرائس أكبر بكثير.

قطره أقل من 400 متر، ويتحرك بسرعة ملحوظة./p p style='color: #333333; font-family: ';'>وفقاً لمنظمة مركز الكواكب الصغيرة (MPC) التابعة للاتحاد الفلكي الدولي، يراقب علماء الفلك تلك الصخور الغامضة، التي هبطت إحداها فوق الأرض وأطلق عليها اسم A / 2017 U1

4- الثقب الأسود من أمامكم

ومن أخطر تهديدات الفضاء التي كان الكثيرون يظنونها خيال مؤلفين ذلك الثقب الأسود الهائل، الأضخم بملايين المرات من الشمس، والذي يتجول في الفضاء ويلتهم كل ما يقابله في طريقه.

المثير للقلق، أن هذا الثقب قادم باتجاه الأرض، إلا أن الباحثين ليسوا قلقين من احتمال الاصطدام مع درب التبانة، لأنه بالسرعة التي يسير بها حالياً (والتي يمكن أن تجعلنا نقطع المسافة من الأرض إلى القمر في أقل من ثلاث دقائق)، فإن هذا العملاق سيستغرق عدة آلاف من السنوات حتى يصل إلينا.

تقبل/h4 p/p p style='color: #333333; font-family: ';'>ربما صار صانعو الأفلام يترددون في توظيف الروبوتات القاتلة في أفلام الخيال العلمي. فيبدو أن الأمر لم يعد خيالاً علمياً، وباتت إمكانية تحقيقه أقرب مما نتخيل.

وحذر الموقعون، من 26 دولة مختلفة في رسالتهم، من الثورة التكنولوجية الثالثة فى الحرب، وطالبوا الأمم المتحدة بالبحث عن طريقة لحمايتنا جميعاً من هذا الخطر الوشيك.
وحذر خبير الذكاء الاصطناعي بروفيسور توبي والش من جامعة نيوساوثويلز، من أن كثيرين في هذا المجال يخشون أن الروبوتات القاتلة والأسلحة الذكية يتم تطويرها بالفعل
حالياً للاستخدام براً وبحراً وجواً.

قبل أشهر قليلة، حذّر علماء المعهد الوطني للفيزياء الجيولوجية فى إيطاليا من أن كامبي فليجري، - وهي منطقة بركانية كبيرة تبعد 9 كم شمال غرب نابولي تضم حوالي 24 فوهة بركانيه غارقة - توشك أن تصل إلى نقطة الضغط الحرجة التي قد تؤدي إلى اندلاع بركان يهدد إيطاليا وربما أوروبا كلها.

7- حقيقة مصاصي الدماء والخوف من الضوء

مصري خالد عميرة روايته 'بورفيريا الروح'، التي أثارت جدلاً حول اسمها المستمد من عالم مصاصي الدماء. ورغم أن رواية عميرة لا تتحدث بشكل علمي عن مرض البورفيريا إلا أنها ألقت الضوء على هذا المرض الغريب.br /br /وقد ظهرت كلمة 'مصاص الدماء' في القرن الثامن عشر لتُطلق على الشبح أو الجثة التي تمتص دماء الأحياء لقتلهم. وأشهر هؤلاء دراكولا الذي كان بطلاً لعدد من القصص والأفلام الخيالية./p p style='color: #333333; font-family: ';'>لكن خلف هذه أسطورة، توجد العديد من التفسيرات المنطقية والعقلانية، ففي أوروبا التي عانت من الطاعون في القرن الثامن عشر، لم يكن غريباً أن يدفن المرضى وهم على قيد الحياة في مقابر جماعية، لذلك كان من الممكن رؤية أشخاص يحاولون الخروج من قبورهم.

كما يعاني مرضى البورفيريا من حساسية ملحوظة للأشعة فوق البنفسجية، والتي تمنعهم من التعرض لأشعة الشمس. ناهيك عن أعراض أخرى مثل تشوهات الوجه التي قد ينتج عنها تضخم مفرط في القواطع والأسنان.