وزيرة الخارجية الفلسطينية: العمل العسكري لن يفضي لدولة
نيسان ـ نشر في 2025-07-03 الساعة 23:52
نيسان ـ قالت وزيرة الخارجية الفلسطينية فارسين أغابيكيا، الخميس، إن السردية الفلسطينية استطاعت أن تخترق دولالعالمالتي باتت تعلم جيدا وحشيةالاحتلالالإسرائيلي.
وأضافت أنالعملالعسكري لن يفضي لدولة فلسطينية، مضيفة أن الاحتكام للقانون الدولي سيكون السبيل لذلك.
وتابعت": نأمل من خلال المؤتمر الدولي برعايةالسعوديةوفرنسا أن نجلب عددا أكبر من الاعترافات بالدولة الفلسطينية".
وأوضحت أن الاعتراف بدولةفلسطينيحصنالعملاتجاه تجسيدالدولةالفلسطينية، مشيرة إلى أن هنالك تحركات اسرائيلية اتجاه ضم الضفة الغربية المحتلة، وفرض السيادة الإسرائيلية عليها.
"يوجد لدينا معركة قانونية على المستوى الدولي وعلينا عمل دولي لأجل ذلك" وفق الوزيرة
توالت الإدانات العربية، الأربعاء، الرافضة تصريحات وزير العدل الإسرائيلي، الداعية إلى ضم الضفة الغربية المحتلة، وفرض السيادة الإسرائيلية عليها.
أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين بأشدّ العبارات التصريحات الخطيرة الصادرة عن أعضاء فيالحكومةالإسرائيلية، وآخرها تصريحات وزير العدل الإسرائيلي الداعية إلى فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية المحتلة.
وشدّدت الوزارة على أن هذه التصريحات تعتبر خرقًا فاضحًا للقانون الدولي، والتزامات إسرائيل، باعتبارها القوة القائمة بالاحتلال في الأرض الفلسطينية، واعتداء مرفوضا على حقالشعبالفلسطيني في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران 1967 وعاصمتهاالقدسالمحتلة، مؤكّدة على أنه لا سيادة لإسرائيل على الأرض الفلسطينية المحتلة.
وأضافت أنالعملالعسكري لن يفضي لدولة فلسطينية، مضيفة أن الاحتكام للقانون الدولي سيكون السبيل لذلك.
وتابعت": نأمل من خلال المؤتمر الدولي برعايةالسعوديةوفرنسا أن نجلب عددا أكبر من الاعترافات بالدولة الفلسطينية".
وأوضحت أن الاعتراف بدولةفلسطينيحصنالعملاتجاه تجسيدالدولةالفلسطينية، مشيرة إلى أن هنالك تحركات اسرائيلية اتجاه ضم الضفة الغربية المحتلة، وفرض السيادة الإسرائيلية عليها.
"يوجد لدينا معركة قانونية على المستوى الدولي وعلينا عمل دولي لأجل ذلك" وفق الوزيرة
توالت الإدانات العربية، الأربعاء، الرافضة تصريحات وزير العدل الإسرائيلي، الداعية إلى ضم الضفة الغربية المحتلة، وفرض السيادة الإسرائيلية عليها.
أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين بأشدّ العبارات التصريحات الخطيرة الصادرة عن أعضاء فيالحكومةالإسرائيلية، وآخرها تصريحات وزير العدل الإسرائيلي الداعية إلى فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية المحتلة.
وشدّدت الوزارة على أن هذه التصريحات تعتبر خرقًا فاضحًا للقانون الدولي، والتزامات إسرائيل، باعتبارها القوة القائمة بالاحتلال في الأرض الفلسطينية، واعتداء مرفوضا على حقالشعبالفلسطيني في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران 1967 وعاصمتهاالقدسالمحتلة، مؤكّدة على أنه لا سيادة لإسرائيل على الأرض الفلسطينية المحتلة.


