أسرع معالج في التاريخ.. كوالكوم تتفوّق على آيفون 17 برو وتنتزع الصدارة
نيسان ـ نشر في 2025-10-29 الساعة 12:19
نيسان ـ يشهد عالم التكنولوجيا تنافساً محتدماً بعد إعلان شركة كوالكوم عن معالجها الجديد الذي وصفته بأنه أسرع معالج للهواتف المحمولة في العالم.
يمثل هذا الابتكار نقلة نوعية في أداء هواتف أندرويد الرائدة، ويضع كوالكوم في مواجهة مباشرة مع شريحة A19 Pro من آبل ومعالج في سباق محموم على لقب الأقوى.
ترفع كوالكوم سقف المنافسة بتأكيدها أن المعالج الجديد يتفوق بنسبة 20% في الأداء العام مقارنة بالجيل السابق، إلى جانب تحسين قدرات الرسومات بنسبة 23% لتقديم تجربة لعب أكثر واقعية وسلاسة.
أما وحدة المعالجة العصبية الجديدة، فهي أكثر كفاءة بنسبة 37%، ما يفتح الباب أمام تطبيقات ذكاء اصطناعي أكثر تطوراً، قادرة على تحليل سلوك المستخدم والاستجابة له في الوقت الفعلي.
وترى الشركة أن هذا التطور سيحدث نقلة في تفاعل الإنسان مع الهاتف، عبر تجارب أكثر ذكاءً وتخصيصاً وسهولة في الاستخدام.
ميزات مبتكرة ومعايير جديدة
وتُتوقع استفادة شركات مثل سامسونج وسوني وشاومي من هذه التقنية لتطوير أجهزتها القادمة، مما قد يُرسخ معايير جديدة في عالم الهواتف الذكية ويحفز المنافسين على تسريع وتيرة الابتكار.
دخول قوي إلى عالم الحواسيب
يمثل هذا التوجه توسعًا استراتيجيًا يهدف إلى إعادة رسم ملامح سوق الحوسبة الشخصية، عبر معالجات تدمج بين الكفاءة العالية وقدرات الذكاء الاصطناعي المتقدمة.
حماس السوق وآفاق المستقبل
قوبلت إعلانات كوالكوم بحماس واسع من السوق، حيث أعلنت شركات نيتها دمج المعالج الجديد في أجهزتها القادمة، محققة نتائج مذهلة تجاوزت 4 ملايين نقطة.
ومع اقتراب طرح الأجهزة الأولى المزودة بهذه الرقاقات، يترقب الخبراء والمستخدمون ما إذا كانت كوالكوم ستفي بوعودها وتُحدث فعلاً ثورة في أداء الهواتف والحواسيب.
يمثل هذا الابتكار نقلة نوعية في أداء هواتف أندرويد الرائدة، ويضع كوالكوم في مواجهة مباشرة مع شريحة A19 Pro من آبل ومعالج في سباق محموم على لقب الأقوى.
ترفع كوالكوم سقف المنافسة بتأكيدها أن المعالج الجديد يتفوق بنسبة 20% في الأداء العام مقارنة بالجيل السابق، إلى جانب تحسين قدرات الرسومات بنسبة 23% لتقديم تجربة لعب أكثر واقعية وسلاسة.
أما وحدة المعالجة العصبية الجديدة، فهي أكثر كفاءة بنسبة 37%، ما يفتح الباب أمام تطبيقات ذكاء اصطناعي أكثر تطوراً، قادرة على تحليل سلوك المستخدم والاستجابة له في الوقت الفعلي.
وترى الشركة أن هذا التطور سيحدث نقلة في تفاعل الإنسان مع الهاتف، عبر تجارب أكثر ذكاءً وتخصيصاً وسهولة في الاستخدام.
ميزات مبتكرة ومعايير جديدة
وتُتوقع استفادة شركات مثل سامسونج وسوني وشاومي من هذه التقنية لتطوير أجهزتها القادمة، مما قد يُرسخ معايير جديدة في عالم الهواتف الذكية ويحفز المنافسين على تسريع وتيرة الابتكار.
دخول قوي إلى عالم الحواسيب
يمثل هذا التوجه توسعًا استراتيجيًا يهدف إلى إعادة رسم ملامح سوق الحوسبة الشخصية، عبر معالجات تدمج بين الكفاءة العالية وقدرات الذكاء الاصطناعي المتقدمة.
حماس السوق وآفاق المستقبل
قوبلت إعلانات كوالكوم بحماس واسع من السوق، حيث أعلنت شركات نيتها دمج المعالج الجديد في أجهزتها القادمة، محققة نتائج مذهلة تجاوزت 4 ملايين نقطة.
ومع اقتراب طرح الأجهزة الأولى المزودة بهذه الرقاقات، يترقب الخبراء والمستخدمون ما إذا كانت كوالكوم ستفي بوعودها وتُحدث فعلاً ثورة في أداء الهواتف والحواسيب.
