الطراونة يخاطب البرلمان الدولي والإسلامي والإفريقي والأوروبي واللاتيني لدعم 'الأونروا'
نيسان ـ نشر في 2018-09-12 الساعة 19:30
x
نيسان ـ وجه رئيس مجلس النواب المهندس عاطف الطراونة رسائل لعدة اتحادات وجمعيات برلمانية إسلامية وإقليمية ودولية، يطلب فيها الدعم لمقترح أردني لمساندة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" خلال أعمال الاتحاد البرلماني الدولي المنوي عقده في جنيف منتصف الشهر المقبل.
وخاطب الطراونة الاتحاد البرلماني الدولي، مقدماً مقترحاً أردنياً ليُعرض على جدول أعماله منتصف الشهر المقبل، ويقضي بدعم ومساندة الأونروا كي تتمكن من القيام بدورها في خدمة ورعاية اللاجئين.
كما طالب الطراونة في رسائل وجهها للبرلمان الإسلامي والإفريقي والأوروبي واللاتيني، بدعم المقترح الأردني، مؤكداً أن الإنحياز لحقوق الشعب الفلسطيني سُيسجلها التاريخ لتلك البرلمانات، وسيعبر عن ضمير المجتمع الدولي ووقوفه إلى جانب أصحاب الحق والأرض والقضية العادلة.
وكان الطراونة بعث برسالة إلى رئيس الاتحاد البرلماني العربي علي عبد العال، طلب خلالها دعم المقترح الأردني، لافتاً أن إعلان الإدارة الأمريكية وقف المساعدات عن وكالة الأونروا له من التداعيات الكبيرة على حقوق الشعب الفلسطيني، ما يتطلب تحركا وإسنادا من البرلمات العربية لحث الدول المانحة على سد عجز الوكالة.
وأكد رئيس مجلس النواب أن قضية اللاجئين تعد واحدة من ملفات الحل النهائي، ولا يمكن التنصل من حقوق اللاجئين التي تعترف بها الشرعية الدولية، ما يتطلب أن تنهض الدول المانحة بواجباتها إزاء هذا الملف والعمل على سد عجز الوكالة كي تتمكن من مواصلة دورها في تقديم الرعاية والخدمة التعليمية والصحية للاجئين.
وخاطب الطراونة الاتحاد البرلماني الدولي، مقدماً مقترحاً أردنياً ليُعرض على جدول أعماله منتصف الشهر المقبل، ويقضي بدعم ومساندة الأونروا كي تتمكن من القيام بدورها في خدمة ورعاية اللاجئين.
كما طالب الطراونة في رسائل وجهها للبرلمان الإسلامي والإفريقي والأوروبي واللاتيني، بدعم المقترح الأردني، مؤكداً أن الإنحياز لحقوق الشعب الفلسطيني سُيسجلها التاريخ لتلك البرلمانات، وسيعبر عن ضمير المجتمع الدولي ووقوفه إلى جانب أصحاب الحق والأرض والقضية العادلة.
وكان الطراونة بعث برسالة إلى رئيس الاتحاد البرلماني العربي علي عبد العال، طلب خلالها دعم المقترح الأردني، لافتاً أن إعلان الإدارة الأمريكية وقف المساعدات عن وكالة الأونروا له من التداعيات الكبيرة على حقوق الشعب الفلسطيني، ما يتطلب تحركا وإسنادا من البرلمات العربية لحث الدول المانحة على سد عجز الوكالة.
وأكد رئيس مجلس النواب أن قضية اللاجئين تعد واحدة من ملفات الحل النهائي، ولا يمكن التنصل من حقوق اللاجئين التي تعترف بها الشرعية الدولية، ما يتطلب أن تنهض الدول المانحة بواجباتها إزاء هذا الملف والعمل على سد عجز الوكالة كي تتمكن من مواصلة دورها في تقديم الرعاية والخدمة التعليمية والصحية للاجئين.