موعد الانتخابات المحلية الفلسطينية في كانون الأول المقبل
نيسان ـ نشر في 2021-09-17 الساعة 17:59
x
نيسان ـ أعلنت لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية الجدول الزمني للانتخابات القروية والبلدية في الأراضي الفلسطينية بعدما أصدرت الحكومة الفلسطينية قرارا بإجرائها في 11 كانون الأول/ديسمبر المقبل على مرحلتين.
وقال المتحدث باسم لجنة الانتخابات فريد طعم الله لوكالة فرانس برس، الجمعة "أعلنا جدول هذه الانتخابات ونحن نتوقع أن تجري في موعدها حسب الجدول الزمني".
ستجري هذه الانتخابات في حوالي 387 قرية ومدينة، فيما تم تأجيلها في حوالي 90 بلدة ومدينة كبرى لمرحلة ثانية، حسب ما أفاد طعم الله.
جرت آخر انتخابات قروية وبلدية في الأراضي الفلسطينية في عامي 2017-2018 وفازت حركة فتح بغالبيتها وقاطعتها حركة حماس ومنعت إجراءها في غزة.
ويفترض حسب القوانين الفلسطينية أن تُجرى كل أربع سنوات.
ومن ضمن القرى والمدن التي ستجري فيها الانتخابات حُددت 11 قرية ومدينة في قطاع غزة، في وقت من غير المعروف إن كانت حماس التي تسيطر على القطاع، ستوافق على إجرائها.
وقال طعم الله "نحن وضعنا الجدول الزمني المطلوب، ولا نعرف إن كانت حماس ستسمح بإجراء الانتخابات المحلية في غزة. ننتظر أن تقوم الحكومة الفلسطينية بالتنسيق مع غزة وإبلاغنا بما يتم الاتفاق عليه".
ورغم أن هذه الانتخابات تتعلق بعمل المجالس وإدارتها للشؤون الحياتية لسكان المدن والقرى، غير أن التنافس بين الفصائل الفلسطينية على أوجه، خاصة بين حركتي فتح وحماس، لنيل ثقة العائلات والدخول فيها تحت أسماء قد لا تنتمي لهذه الفصائل بشكل واضح.
كان من المفترض أن تُجرى الانتخابات التشريعية والرئاسية في الأراضي الفلسطينية في شهري أيار/مايو وتموز/يوليو، غير أن الرئيس محمود عباس ألغاها رغم أن 36 قائمة رُشحت إليها.
وعارضت حركة حماس ونشطاء تأجيل تلك الانتخابات.
وتطالب السلطة الفلسطينية أن تسمح إسرائيل بإجراء هذه الانتخابات في مدينة القدس المحتلة، وأعلنت إلغاء هذه الانتخابات بعدما رفضت إسرائيل ذلك.
أ ف ب
وقال المتحدث باسم لجنة الانتخابات فريد طعم الله لوكالة فرانس برس، الجمعة "أعلنا جدول هذه الانتخابات ونحن نتوقع أن تجري في موعدها حسب الجدول الزمني".
ستجري هذه الانتخابات في حوالي 387 قرية ومدينة، فيما تم تأجيلها في حوالي 90 بلدة ومدينة كبرى لمرحلة ثانية، حسب ما أفاد طعم الله.
جرت آخر انتخابات قروية وبلدية في الأراضي الفلسطينية في عامي 2017-2018 وفازت حركة فتح بغالبيتها وقاطعتها حركة حماس ومنعت إجراءها في غزة.
ويفترض حسب القوانين الفلسطينية أن تُجرى كل أربع سنوات.
ومن ضمن القرى والمدن التي ستجري فيها الانتخابات حُددت 11 قرية ومدينة في قطاع غزة، في وقت من غير المعروف إن كانت حماس التي تسيطر على القطاع، ستوافق على إجرائها.
وقال طعم الله "نحن وضعنا الجدول الزمني المطلوب، ولا نعرف إن كانت حماس ستسمح بإجراء الانتخابات المحلية في غزة. ننتظر أن تقوم الحكومة الفلسطينية بالتنسيق مع غزة وإبلاغنا بما يتم الاتفاق عليه".
ورغم أن هذه الانتخابات تتعلق بعمل المجالس وإدارتها للشؤون الحياتية لسكان المدن والقرى، غير أن التنافس بين الفصائل الفلسطينية على أوجه، خاصة بين حركتي فتح وحماس، لنيل ثقة العائلات والدخول فيها تحت أسماء قد لا تنتمي لهذه الفصائل بشكل واضح.
كان من المفترض أن تُجرى الانتخابات التشريعية والرئاسية في الأراضي الفلسطينية في شهري أيار/مايو وتموز/يوليو، غير أن الرئيس محمود عباس ألغاها رغم أن 36 قائمة رُشحت إليها.
وعارضت حركة حماس ونشطاء تأجيل تلك الانتخابات.
وتطالب السلطة الفلسطينية أن تسمح إسرائيل بإجراء هذه الانتخابات في مدينة القدس المحتلة، وأعلنت إلغاء هذه الانتخابات بعدما رفضت إسرائيل ذلك.
أ ف ب