'عمارة اللويبدة المنكوبة' مرحلة جديدة من العمل
نيسان ـ نشر في 2022-09-16 الساعة 08:20
x
نيسان ـ بدأت فرق البحث فرق الإنقاذ في مديرية الأمن العام مرحلة جديدة من العمل للبحث عن عالقين تحت أنقاض العمارة المنهارة في جبل اللويبدة بالعاصمة عمان
وقالت مديرية الأمن العام إن فريق البحث والإنقاذ الأردني الدولي بدأ مرحلة جديدة من العمل، رغم صعوبتها إلا أن فرق الإنقاذ تواصل عملها بذات الطاقة والمعنويات.
وسط ترقب وخوف شديدين، ينتظر ذوو آخر أربعة أشخاص بفارغ الصبر والأمل على أن يتم إخراجهم من تحت ركام بناية اللويبدة المنكوبة.
أكثر من 50 ساعة تحت الأنقاض وما زالت فرق الإنقاذ والبحث الدولي في مديرية الأمن العام تواصل عملها بلا كلل ولا ملل.
آخر من بقي تحت الأنقاض هم ثلاثة من سكان المنزل الذي انهارت عليه البناية وآخر من سكان البناية.
والأشخاص المنتظر إخراجهم هم سيدة ستينية، وابنها وحفيدتها البالغة من العمر سنة واحدة، وشاب آخر.
وكانت مديرية الأمن العام قد أعلنت في تمام الساعة الحادية عشرة و40 دقيقة من صباح الخميس، أن فرق الإنقاذ تمكنت من إخلاء جثة عاشرة من تحت الأنقاض لتكون حصيلة ما تم التعامل معه عشر وفيات وعشر إصابات.
وقال مدير مديرية الدفاع المدني العميد حاتم يعقوب إنه لدينا مؤشرات بوجود أشخاص بالطابق السفلي من المبنى التي تعرض للانهيار.
وأضاف يعقوب في إيجاز صحفي، الخميس، من موقع الانهيار، أن فريق البحث والإنقاذ الأردني الدولي لن يترك موقع انهيار عمارة اللويبدة إلا بعد إجلاء آخر شخص، و"نعمل على فرضية أن جميع العالقين على قيد الحياة".
وبين أن المؤشرات التي يمتلكها الدفاع المدني تبين حدوث تخلخل في استقرار المبنى، واهتزاز في العقدة الأساسية للطابق الأرضي.
وأشار إلى أن هناك بوادر أمل لوجود ناج أو أكثر بعد إدخال أسطوانة أكسجين تحت أنقاض العمارة، وأن عدد المحاصرين 4 أحدهم في الجزء العلوي و3 في الجزء السفلي من المبنى.رؤيا.
وقالت مديرية الأمن العام إن فريق البحث والإنقاذ الأردني الدولي بدأ مرحلة جديدة من العمل، رغم صعوبتها إلا أن فرق الإنقاذ تواصل عملها بذات الطاقة والمعنويات.
وسط ترقب وخوف شديدين، ينتظر ذوو آخر أربعة أشخاص بفارغ الصبر والأمل على أن يتم إخراجهم من تحت ركام بناية اللويبدة المنكوبة.
أكثر من 50 ساعة تحت الأنقاض وما زالت فرق الإنقاذ والبحث الدولي في مديرية الأمن العام تواصل عملها بلا كلل ولا ملل.
آخر من بقي تحت الأنقاض هم ثلاثة من سكان المنزل الذي انهارت عليه البناية وآخر من سكان البناية.
والأشخاص المنتظر إخراجهم هم سيدة ستينية، وابنها وحفيدتها البالغة من العمر سنة واحدة، وشاب آخر.
وكانت مديرية الأمن العام قد أعلنت في تمام الساعة الحادية عشرة و40 دقيقة من صباح الخميس، أن فرق الإنقاذ تمكنت من إخلاء جثة عاشرة من تحت الأنقاض لتكون حصيلة ما تم التعامل معه عشر وفيات وعشر إصابات.
وقال مدير مديرية الدفاع المدني العميد حاتم يعقوب إنه لدينا مؤشرات بوجود أشخاص بالطابق السفلي من المبنى التي تعرض للانهيار.
وأضاف يعقوب في إيجاز صحفي، الخميس، من موقع الانهيار، أن فريق البحث والإنقاذ الأردني الدولي لن يترك موقع انهيار عمارة اللويبدة إلا بعد إجلاء آخر شخص، و"نعمل على فرضية أن جميع العالقين على قيد الحياة".
وبين أن المؤشرات التي يمتلكها الدفاع المدني تبين حدوث تخلخل في استقرار المبنى، واهتزاز في العقدة الأساسية للطابق الأرضي.
وأشار إلى أن هناك بوادر أمل لوجود ناج أو أكثر بعد إدخال أسطوانة أكسجين تحت أنقاض العمارة، وأن عدد المحاصرين 4 أحدهم في الجزء العلوي و3 في الجزء السفلي من المبنى.رؤيا.
