ما الجديد في خطاب'القيصر الروسي' اليوم؟
التأكيد على سيادة روسيا في مناطق دونيتسك ولوغانسك وخيرسون
روسيا جاهزة ومستعدة للدفاع عنهم أسوةً بشبه جزيرة القرم
كسرهيمنة القطب الواحد وكشف دور الغرب في عزل روسيا
الاعتراف بعدد من الأخطاء في عملية التعبئة الجزئية
استبعاد إعلان الأحكام العرفية لأن الداخل يدعم بوتين
نيسان ـ نشر في 2022-09-30 الساعة 11:32
نيسان ـ ينتظر العالم، اليوم خطاب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للإعلان بحسب الخبراء عن المرحلة الثانية من العملية الروسية في أوكرانيا والتي تعد الأخطر نظرًا لتدهور العلاقات مع الغرب وواشنطن والتلويح باستخدام السلاح النووي.
وحول المتوقع في خطاب بوتين يقول الباحث الروسي في تاريخ العلاقات الدولية سولونوف بلافريف، لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن كلمه الرئيس ستكون في أكثر من اتجاه.
التأكيد على سيادة روسيا في مناطق دونيتسك ولوغانسك وخيرسون وزابوريجيا.
ستكون روسيا جاهزة ومستعدة للدفاع عنهم أسوةً بشبه جزيرة القرم التي أصبحت أرضاً روسية في عام 2014.
كسر هيمنة القطب الواحد في العالم وكشف دور الغرب في عزل روسيا عن الملفات الدولية.
الاعتراف بعدد من الأخطاء في عملية التعبئة الجزئية التي حدثت والتي استغلها الغرب في الميديا للترويج برفض الشارع الروسي للعملية الروسية.
استبعد إعلان الأحكام العرفية لأن الوضع الداخلي لا يحتاج إليها فالجميع يدعم خطوات بوتين.
التلويح بالنووي
وهنا يقول دانيلو سادوفيي المحلل السياسي الأوكراني، خلال تصريحاته لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن الأراضي التي سيتحدث عنها بوتين أراضي أوكرانية وما حدث غير قانوني ولا يوجد دولة اعترفت بما حدث أو ستستعرف، مؤكدًا أن الخطاب يتمحور في التهديد والوعيد لأوكرانيا وللغرب.
الهدف من الخطاب هو محاوله إعطاء شرعية للضم من أجل توسيع نطاق العمليات بحجة الاعتداء على أرض روسية.
بوتين يحاول الظهور كمنتصر في ظل الخسائر التي يتعرض لها جيشه أمام الهجوم المضاد لكييف بمساعدة الغرب.
لن ينجح الخطاب في تهدئة الشارع الروسي الغاضب من الزج به في معارك وهمية بحسب تعبيره.
بوتين يحاول فرض سياسة الأمر الواقع ومحاولة شيطنة الغرب أمام المجتمع الروسي.
روسيا تستعد لضم مناطق لا تسيطر عليها بشكل كامل والدليل استمرار المعارك والتصويت في الاستفتاء من خلال المنازل.سكاي نيوز
وحول المتوقع في خطاب بوتين يقول الباحث الروسي في تاريخ العلاقات الدولية سولونوف بلافريف، لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن كلمه الرئيس ستكون في أكثر من اتجاه.
التأكيد على سيادة روسيا في مناطق دونيتسك ولوغانسك وخيرسون وزابوريجيا.
ستكون روسيا جاهزة ومستعدة للدفاع عنهم أسوةً بشبه جزيرة القرم التي أصبحت أرضاً روسية في عام 2014.
كسر هيمنة القطب الواحد في العالم وكشف دور الغرب في عزل روسيا عن الملفات الدولية.
الاعتراف بعدد من الأخطاء في عملية التعبئة الجزئية التي حدثت والتي استغلها الغرب في الميديا للترويج برفض الشارع الروسي للعملية الروسية.
استبعد إعلان الأحكام العرفية لأن الوضع الداخلي لا يحتاج إليها فالجميع يدعم خطوات بوتين.
التلويح بالنووي
وهنا يقول دانيلو سادوفيي المحلل السياسي الأوكراني، خلال تصريحاته لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن الأراضي التي سيتحدث عنها بوتين أراضي أوكرانية وما حدث غير قانوني ولا يوجد دولة اعترفت بما حدث أو ستستعرف، مؤكدًا أن الخطاب يتمحور في التهديد والوعيد لأوكرانيا وللغرب.
الهدف من الخطاب هو محاوله إعطاء شرعية للضم من أجل توسيع نطاق العمليات بحجة الاعتداء على أرض روسية.
بوتين يحاول الظهور كمنتصر في ظل الخسائر التي يتعرض لها جيشه أمام الهجوم المضاد لكييف بمساعدة الغرب.
لن ينجح الخطاب في تهدئة الشارع الروسي الغاضب من الزج به في معارك وهمية بحسب تعبيره.
بوتين يحاول فرض سياسة الأمر الواقع ومحاولة شيطنة الغرب أمام المجتمع الروسي.
روسيا تستعد لضم مناطق لا تسيطر عليها بشكل كامل والدليل استمرار المعارك والتصويت في الاستفتاء من خلال المنازل.سكاي نيوز


