سوء ادارة وتضليل وعدم افصاح تحوم حول احدى شركات المساهمة العامة
نيسان ـ نشر في 2024-05-23 الساعة 15:27
x
نيسان ـ اوضاع ضبابية وسوء ادارة وتضليل وعدم افصاح، تحوم حول احدى الشركات الاستثمارية المساهمة العامة، التي تعمل في مجال تأجير المباني والهناجر في احد المدن الصناعية.
مساهمو الشركة نقلوا الصورة الحقيقية لما يجري في الشركة التي يبلغ راس مالها 10 مليون دينار، مؤكدين ان الشركة كانت توزع أرباحا مجزية حتى عام ٢٠١٦، ثم بدأت مرحلة التراجع وتراكم الخسائر إلى أن وصل سعر سهم الشركة إلى (١٧) قرش.
وانتقد المساهمون استحداث منصب رئيس تنفيذي رغم انه في قانون الشركات، و النظام الداخلي للشركة لم يرد اي شيء حول هذا المنصب، متسائلين هل حصل مجلس الإدارة على موافقة الهيئة العامة غير العادية للشركة على تعديل النظام الداخلي لاستحداث منصب يتقاضي شاغله راتبا يقدر بـ 112 ألف دينار سنويا.
وانتقد المساهمون تصريحات رئيس مجلس الإدارة حول حول اسباب خسائر الشركة في السنة المالية 2023 ، لافتين الى ان مجلس الإدارة لا يعلم أن جائحة كورونا قد انتهت رسميا في الأردن بتاريخ 27 اذار (مارس) 2022.
وطالب المساهمون بمعرفة اسباب الخسائر التي بلغت 982 الف دينار، مشككين بجدوى الاستثمار في شركة عقارية واخرى تعمل في قطاع النقل الجوي.
وقال المساهمون ان أربع شركات وساطة بدات بالتنفيذ على الشركة على خلفية قضايا ذمم مالية، ومن المتوقع أن يؤدي ذلك إلى بيع موجوداتها بالمزاد العلني مما سيسبب خسائر فادحة للشركة، متسائلين لماذا لم يقم مجلس الادارة بالإفصاح عن هذه القضايا الأربعة ، وما الخطة لدى مجلس الإدارة لتسديد القرض؟
وطالب المساهمون بمحاسبة رئيس مجلس الإدارة السابق على الخسائر الفادحة التي لحقت بالشركة.
وتحتفظ "الصنارة نيوز" بملاحظات المساهمين واستفساراتهم، في قراءة اعدوها حول البيانات المالية لعام 2023.
مساهمو الشركة نقلوا الصورة الحقيقية لما يجري في الشركة التي يبلغ راس مالها 10 مليون دينار، مؤكدين ان الشركة كانت توزع أرباحا مجزية حتى عام ٢٠١٦، ثم بدأت مرحلة التراجع وتراكم الخسائر إلى أن وصل سعر سهم الشركة إلى (١٧) قرش.
وانتقد المساهمون استحداث منصب رئيس تنفيذي رغم انه في قانون الشركات، و النظام الداخلي للشركة لم يرد اي شيء حول هذا المنصب، متسائلين هل حصل مجلس الإدارة على موافقة الهيئة العامة غير العادية للشركة على تعديل النظام الداخلي لاستحداث منصب يتقاضي شاغله راتبا يقدر بـ 112 ألف دينار سنويا.
وانتقد المساهمون تصريحات رئيس مجلس الإدارة حول حول اسباب خسائر الشركة في السنة المالية 2023 ، لافتين الى ان مجلس الإدارة لا يعلم أن جائحة كورونا قد انتهت رسميا في الأردن بتاريخ 27 اذار (مارس) 2022.
وطالب المساهمون بمعرفة اسباب الخسائر التي بلغت 982 الف دينار، مشككين بجدوى الاستثمار في شركة عقارية واخرى تعمل في قطاع النقل الجوي.
وقال المساهمون ان أربع شركات وساطة بدات بالتنفيذ على الشركة على خلفية قضايا ذمم مالية، ومن المتوقع أن يؤدي ذلك إلى بيع موجوداتها بالمزاد العلني مما سيسبب خسائر فادحة للشركة، متسائلين لماذا لم يقم مجلس الادارة بالإفصاح عن هذه القضايا الأربعة ، وما الخطة لدى مجلس الإدارة لتسديد القرض؟
وطالب المساهمون بمحاسبة رئيس مجلس الإدارة السابق على الخسائر الفادحة التي لحقت بالشركة.
وتحتفظ "الصنارة نيوز" بملاحظات المساهمين واستفساراتهم، في قراءة اعدوها حول البيانات المالية لعام 2023.
