مقتل شابة بعد مطاردة سينمائية في شوارع أستراليا
نيسان ـ نشر في 2024-12-22 الساعة 12:33
x
نيسان ـ عثرت الشرطة الأسترالية على جثة شابة تبلغ من العمر 23 عامًا داخل منزل في منطقة كابولتشر شمال بريزبن، بعد أن تعرضت للمطاردة والاعتداء من قبل رجلين، وفقًا للتحقيقات الأولية.
وقعت الحادثة في الساعات الأولى من صباح الأحد، حيث تم العثور على الضحية فاقدة للوعي ودون علامات حيوية داخل عقار على طريق "رايلواي باراد" حوالي الساعة 12:10 صباحًا. وعلى الرغم من محاولات فرق الإسعاف والشرطة إنعاشها، تم إعلان وفاتها في مكان الحادث.
وذكر المحقق ديفيد هاربيسون أن التحقيقات الأولية تشير إلى أن الضحية تعرضت للاعتداء وإطلاق النار أثناء مطاردتها في الشارع، مشيرًا إلى أن الجريمة ليست عشوائية رغم طابعها العلني المقلق.
أفاد أحد الجيران لوسائل الإعلام المحلية بأنه سمع أصوات إطلاق نار قبل العثور على الجثة، قائلاً: "سمعت ثلاث أو أربع طلقات نارية، تلاها صوت أنين ثم صراخ رجل بألفاظ نابية. كان الأمر مرعبًا جدًا".
وأكدت الشرطة أن عائلة الضحية تم إبلاغها بما حدث، وهم في حالة صدمة وحزن شديد. ووصف المحقق هاربيسون الحادث بأنه "مأساة مروعة لفقدان حياة شابة بهذه الطريقة العنيفة".
حتى الآن، لم تُحدد الشرطة أي مشتبه به في القضية، ودعت كل من يملك معلومات عن الحادثة إلى التقدم للإدلاء بشهادته. وأضاف المحقق: "هناك من يعرفون هوية الجناة. نطلب منهم أن يفعلوا الصواب ويساهموا في تحقيق العدالة لهذه الشابة".
تم إعلان موقع الجريمة كمنطقة تحقيق رسمية، وبدأ فريق من محققي الجرائم الجنائية جمع الأدلة ومتابعة القضية.
وقعت الحادثة في الساعات الأولى من صباح الأحد، حيث تم العثور على الضحية فاقدة للوعي ودون علامات حيوية داخل عقار على طريق "رايلواي باراد" حوالي الساعة 12:10 صباحًا. وعلى الرغم من محاولات فرق الإسعاف والشرطة إنعاشها، تم إعلان وفاتها في مكان الحادث.
وذكر المحقق ديفيد هاربيسون أن التحقيقات الأولية تشير إلى أن الضحية تعرضت للاعتداء وإطلاق النار أثناء مطاردتها في الشارع، مشيرًا إلى أن الجريمة ليست عشوائية رغم طابعها العلني المقلق.
أفاد أحد الجيران لوسائل الإعلام المحلية بأنه سمع أصوات إطلاق نار قبل العثور على الجثة، قائلاً: "سمعت ثلاث أو أربع طلقات نارية، تلاها صوت أنين ثم صراخ رجل بألفاظ نابية. كان الأمر مرعبًا جدًا".
وأكدت الشرطة أن عائلة الضحية تم إبلاغها بما حدث، وهم في حالة صدمة وحزن شديد. ووصف المحقق هاربيسون الحادث بأنه "مأساة مروعة لفقدان حياة شابة بهذه الطريقة العنيفة".
حتى الآن، لم تُحدد الشرطة أي مشتبه به في القضية، ودعت كل من يملك معلومات عن الحادثة إلى التقدم للإدلاء بشهادته. وأضاف المحقق: "هناك من يعرفون هوية الجناة. نطلب منهم أن يفعلوا الصواب ويساهموا في تحقيق العدالة لهذه الشابة".
تم إعلان موقع الجريمة كمنطقة تحقيق رسمية، وبدأ فريق من محققي الجرائم الجنائية جمع الأدلة ومتابعة القضية.