الصين ترد على الاستخبارات الأمريكية حول مصدر 'كورونا'
نيسان ـ نشر في 2025-01-27 الساعة 12:41
x
نيسان ـ استبعدت الصين، الاثنين، نظرية تسرب فيروس "كورونا" المسبب لجائحة "كوفيد-19" من مختبر، بعدما أفادت وكالة الاستخبارات الأمريكية عن اعتقادها بأن "مصدره مرتبط بالأبحاث" ولم ينتقل عن طريق حيوانات معينة.
وقالت الناطقة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ: "توصل فريق الخبراء المشترك من الصين ومنظمة الصحة العالمية إلى أن استنتاج التسرب المختبري مستبعد إلى حد كبير، بناء على زيارات ميدانية إلى المختبرات ذات الصلة في ووهان".
احتمالان قائمان
ويوم السبت الماضي، قال متحدث باسم وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، إن الوكالة خلصت إلى أن "من المرجح أن جائحة كورونا، قد نشأت في مختبر، وليس في الطبيعة".
وكانت الوكالة قد قالت لسنوات إنها لا تستطيع استنتاج ما إذا كانت الجائحة نتيجة لحادث في مختبر، أو أنها نشأت في الطبيعة. لكن مسؤولاً أمريكياً كبيراً قال إن مدير الوكالة السابق ويليام بيرنز طلب من المحللين والعلماء بوكالة المخابرات في الأسابيع الأخيرة لإدارة جو بايدن اتخاذ قرار واضح بهذا الشأن، مشدداً على الأهمية التاريخية للوباء.
حالة من الهلع أثارها انتشار فيروس تنفسي جديد في الصين باسم "الميتابنوموفيروس البشري" وهو مرض تنفسي بأعراض مشابهة للإنفلونزا وكورونا، حيث بدأت الدول بمراقبة الوضع عن كثب.
لكن الوكالة قالت إن "لديها ثقة منخفضة في تقييمها بأن الأصل البحثي لجائحة كورونا هو الأكثر احتمالية"، وأشارت في بيانها إلى أن "كلا الاحتمالين، المختبر والطبيعة، لا يزالان قائمين".
وقالت الناطقة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ: "توصل فريق الخبراء المشترك من الصين ومنظمة الصحة العالمية إلى أن استنتاج التسرب المختبري مستبعد إلى حد كبير، بناء على زيارات ميدانية إلى المختبرات ذات الصلة في ووهان".
احتمالان قائمان
ويوم السبت الماضي، قال متحدث باسم وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، إن الوكالة خلصت إلى أن "من المرجح أن جائحة كورونا، قد نشأت في مختبر، وليس في الطبيعة".
وكانت الوكالة قد قالت لسنوات إنها لا تستطيع استنتاج ما إذا كانت الجائحة نتيجة لحادث في مختبر، أو أنها نشأت في الطبيعة. لكن مسؤولاً أمريكياً كبيراً قال إن مدير الوكالة السابق ويليام بيرنز طلب من المحللين والعلماء بوكالة المخابرات في الأسابيع الأخيرة لإدارة جو بايدن اتخاذ قرار واضح بهذا الشأن، مشدداً على الأهمية التاريخية للوباء.
حالة من الهلع أثارها انتشار فيروس تنفسي جديد في الصين باسم "الميتابنوموفيروس البشري" وهو مرض تنفسي بأعراض مشابهة للإنفلونزا وكورونا، حيث بدأت الدول بمراقبة الوضع عن كثب.
لكن الوكالة قالت إن "لديها ثقة منخفضة في تقييمها بأن الأصل البحثي لجائحة كورونا هو الأكثر احتمالية"، وأشارت في بيانها إلى أن "كلا الاحتمالين، المختبر والطبيعة، لا يزالان قائمين".