عشرات الشهداء والجرحى بمجازر إسرائيلية دامية في قطاع غزة
نيسان ـ نشر في 2025-03-20 الساعة 12:12
x
نيسان ـ
واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، عدوانها الدموي على قطاع غزة وارتكبت العديد من المجازر بحق العائلات الآمنة موقعة عشرات الشهداء والجرحى.
وفي اليوم الثالث لتجدد عدوان الاحتلال بعد انقلابه على وقفه إطلاق النار المبرم منذ 19 يناير الماضي، شنت العديد من الغارات، موقعة المزيد من الشهداء والجرحى.
ووفق مصادر طبية، فقد استشهد أكثر من 87 مواطنا وفقدان العشرات تحت الأنقاض جراء قصف طائرات الاحتلال العديد من المنازل في قطاع غزة.
وأكدت المصادر وصول 34 شهيدا لمشفى غزة الأوروبي و5 شهداء إلى مستشفى ناصر؛ جراء غارات الاحتلال على منازل المواطنين في خانيونس ورفح، في حين وصل 50 شهيدًا إلى المستشفى الإندونيسي جراء استهداف الاحتلال منازل ونازحين في شمال غزة.
وتسبب القصف بمسح عائلات كاملة من السجل المدني.
وشنت طائرات الاحتلال صباح اليوم غارة على رفح.
وقصفت طائرات الاحتلال صباح اليوم منزلا لعائلة أبو حليم في بيت لاهيا شمال غزة ما أدى إلى عدد من الإصابات.
وارتقى شهداء وأصيب وفقد آخرون جراء قصف الاحتلال منزلًا لعائلة الداعور في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.
فيما أفاد مراسلنا بإصابة عدد من المواطنين بعدما قصفت مروحية إسرائيلية – فجر الخميس- خيمة تؤوي نازحين في حي الزهور شمالي مدينة رفح.
وقصفت طائرات الاحتلال أرضًا زراعية شمال غربي بيت لاهيا شمالي قطاع غزة بالتزامن مع قصف مدفعي عنيف.
وارتقى شهداء وأصيب آخرون إثر قصف الاحتلال منزلا لعائلة أبو نصر في بلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة
واستشهد 10 مواطنين على الأقل جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة جبر في منطقة مصبح شمالي مدينة رفح جنوبي القطاع
وانتشل شهيدان من أسفل ركام منزل لعائلة العمور، بعدما قصفته طائرات الاحتلال في بلدة الفخاري شرقي خان يونس.
كما استشهد 12 مواطنا جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة أبو دقة في البلدة الفخاري، فيما قصفت طائرات الاحتلال محيط مستودع لتوزيع المساعدات الغذائية ومصلى في منطقة معن شرقي مدينة خان يونس.
ومنذ استئناف الاحتلال عدوانه على قطاع غزة فجر الثلاثاء 18 مارس الجاري، استشهد نحو 500 مواطن وأصيب مئات معظمهم من الأطفال والنساء.
وفي 2 مارس الجاري، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، تخللها صفقة تبادل أسرى على عدة مراحل بين فصائل المقاومة و”إسرائيل” وانسحاب محدود لجيش الاحتلال تبعه عودة النازحين إلى بيوتهم المدمرة.
وتنصلت “إسرائيل” من الدخول في المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار التي كانت ستستمر 42 يوما وتتبعها مرحلة ثالثة بنفس المدة ليؤدي ذلك إلى وقف دائم لإطلاق النار والعدوان.
واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، عدوانها الدموي على قطاع غزة وارتكبت العديد من المجازر بحق العائلات الآمنة موقعة عشرات الشهداء والجرحى.
وفي اليوم الثالث لتجدد عدوان الاحتلال بعد انقلابه على وقفه إطلاق النار المبرم منذ 19 يناير الماضي، شنت العديد من الغارات، موقعة المزيد من الشهداء والجرحى.
ووفق مصادر طبية، فقد استشهد أكثر من 87 مواطنا وفقدان العشرات تحت الأنقاض جراء قصف طائرات الاحتلال العديد من المنازل في قطاع غزة.
وأكدت المصادر وصول 34 شهيدا لمشفى غزة الأوروبي و5 شهداء إلى مستشفى ناصر؛ جراء غارات الاحتلال على منازل المواطنين في خانيونس ورفح، في حين وصل 50 شهيدًا إلى المستشفى الإندونيسي جراء استهداف الاحتلال منازل ونازحين في شمال غزة.
وتسبب القصف بمسح عائلات كاملة من السجل المدني.
وشنت طائرات الاحتلال صباح اليوم غارة على رفح.
وقصفت طائرات الاحتلال صباح اليوم منزلا لعائلة أبو حليم في بيت لاهيا شمال غزة ما أدى إلى عدد من الإصابات.
وارتقى شهداء وأصيب وفقد آخرون جراء قصف الاحتلال منزلًا لعائلة الداعور في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.
فيما أفاد مراسلنا بإصابة عدد من المواطنين بعدما قصفت مروحية إسرائيلية – فجر الخميس- خيمة تؤوي نازحين في حي الزهور شمالي مدينة رفح.
وقصفت طائرات الاحتلال أرضًا زراعية شمال غربي بيت لاهيا شمالي قطاع غزة بالتزامن مع قصف مدفعي عنيف.
وارتقى شهداء وأصيب آخرون إثر قصف الاحتلال منزلا لعائلة أبو نصر في بلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة
واستشهد 10 مواطنين على الأقل جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة جبر في منطقة مصبح شمالي مدينة رفح جنوبي القطاع
وانتشل شهيدان من أسفل ركام منزل لعائلة العمور، بعدما قصفته طائرات الاحتلال في بلدة الفخاري شرقي خان يونس.
كما استشهد 12 مواطنا جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة أبو دقة في البلدة الفخاري، فيما قصفت طائرات الاحتلال محيط مستودع لتوزيع المساعدات الغذائية ومصلى في منطقة معن شرقي مدينة خان يونس.
ومنذ استئناف الاحتلال عدوانه على قطاع غزة فجر الثلاثاء 18 مارس الجاري، استشهد نحو 500 مواطن وأصيب مئات معظمهم من الأطفال والنساء.
وفي 2 مارس الجاري، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، تخللها صفقة تبادل أسرى على عدة مراحل بين فصائل المقاومة و”إسرائيل” وانسحاب محدود لجيش الاحتلال تبعه عودة النازحين إلى بيوتهم المدمرة.
وتنصلت “إسرائيل” من الدخول في المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار التي كانت ستستمر 42 يوما وتتبعها مرحلة ثالثة بنفس المدة ليؤدي ذلك إلى وقف دائم لإطلاق النار والعدوان.