الجامعة العربية: مجازر الاحتلال في غزة شاهد على اختلال القيم العالمية
نيسان ـ نشر في 2025-04-07 الساعة 16:59
x
نيسان ـ أكدت جامعة الدول العربية أن المجازر التي ارتكبهاالاحتلالالإسرائيلي في قطاعغزةشاهد على نحو مؤلم ومخز على اختلال القيم التي تتبناها قوى عالمية مؤثرة، حيث تمر هذه المجازر دون عقاب أو رادع.
وقال الأمين العام للجامعةأحمدأبو الغيط خلال كلمته في الدورة الـ 14 لقمة الاستثمار المنعقدة في أبو ظبي، إن القضية الفلسطينية ستظل بالنسبة للعرب قضية شعب وأرض، فالأرض يجرى الاستيلاء عليها ومصادرتها، والشعب يراد طرده وتشريده كما جرى من قبل، مؤكدا أن الأرض ستعود في إطار "حل الدولتين" وأماالشعبالفلسطيني فهو باق على أرضه إلى حين إقامةالدولةالفلسطينية المستقلة على حدود العام 1967 وعاصمتهاالقدسالشرقية.
وأكد أبو الغيط أن مفتاح انطلاقالمنطقةالعربية للحاق بركب الدول المتقدمة وتطورات الاقتصاد العالمي متعلق بالقدرة على الاستغلال الأمثل للطاقات الشابة وموقعها الاستراتيجي الجاذب للاستثمار.
وأشار إلى أن الجامعة العربية حريصة على مواصلة الجهود الرامية لدعم التكامل الاقتصادي العربي، وتعزيز دورالقطاعالخاصفي التنمية، ودفع عجلة الاستثمار المستدام الذي يعود بالنفع على المجتمعات العربية.
ولفت إلى أن الحديث عن مستقبل الاستثمار فيالمنطقةالعربية أصبح غير ممكن دون ربطه بالاستقرار والتنمية المستدامة، مشيرا إلى أن الاستثمار لم يعد مجرد نشاط اقتصادي بحت، بل هو عنصر أساس في تحقيق الأمن والتكامل الاقتصادي، خاصة في المناطق التي تواجه تحديات إنسانية وأزمات ممتدة.
وأكد أن التحديات التي تواجه الاقتصادات العربيةاليومتتطلب صياغة مقاربة جديدة تقوم على التعاون والتكامل، لا على التنافس والانغلاق، فالعالم يشهداليومتشكل أنظمة اقتصادية جديدة وأقطاب استثمارية صاعدة وموجات من التحول الرقمي والابتكار.
وقال الأمين العام للجامعةأحمدأبو الغيط خلال كلمته في الدورة الـ 14 لقمة الاستثمار المنعقدة في أبو ظبي، إن القضية الفلسطينية ستظل بالنسبة للعرب قضية شعب وأرض، فالأرض يجرى الاستيلاء عليها ومصادرتها، والشعب يراد طرده وتشريده كما جرى من قبل، مؤكدا أن الأرض ستعود في إطار "حل الدولتين" وأماالشعبالفلسطيني فهو باق على أرضه إلى حين إقامةالدولةالفلسطينية المستقلة على حدود العام 1967 وعاصمتهاالقدسالشرقية.
وأكد أبو الغيط أن مفتاح انطلاقالمنطقةالعربية للحاق بركب الدول المتقدمة وتطورات الاقتصاد العالمي متعلق بالقدرة على الاستغلال الأمثل للطاقات الشابة وموقعها الاستراتيجي الجاذب للاستثمار.
وأشار إلى أن الجامعة العربية حريصة على مواصلة الجهود الرامية لدعم التكامل الاقتصادي العربي، وتعزيز دورالقطاعالخاصفي التنمية، ودفع عجلة الاستثمار المستدام الذي يعود بالنفع على المجتمعات العربية.
ولفت إلى أن الحديث عن مستقبل الاستثمار فيالمنطقةالعربية أصبح غير ممكن دون ربطه بالاستقرار والتنمية المستدامة، مشيرا إلى أن الاستثمار لم يعد مجرد نشاط اقتصادي بحت، بل هو عنصر أساس في تحقيق الأمن والتكامل الاقتصادي، خاصة في المناطق التي تواجه تحديات إنسانية وأزمات ممتدة.
وأكد أن التحديات التي تواجه الاقتصادات العربيةاليومتتطلب صياغة مقاربة جديدة تقوم على التعاون والتكامل، لا على التنافس والانغلاق، فالعالم يشهداليومتشكل أنظمة اقتصادية جديدة وأقطاب استثمارية صاعدة وموجات من التحول الرقمي والابتكار.