عن قصف المستشفى المعمداني في غزة.. 'الأمم المتحدة' قلقة (!)
نيسان ـ نشر في 2025-04-15 الساعة 12:56
x
نيسان ـ أعرب أنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة عن القلق بشأن قصف القوات الإسرائيلية، المستشفى المعمداني، ما أدى إلى خروجه عن العمل ووجه ضربة قاسية لنظام الرعاية الصحية المدمر في القطاع.
وشدد الأمين العام، في بيان للمتحدث الرسمي باسمه ستيفان دوجاريك، انه قلق من ضرورة مراعاة القانون الدولي الإنساني الذي يؤكد ضرورة احترام وحماية الجرحى والمرضى والعاملين في المجال الصحي والمنشآت الطبية بما فيها المستشفيات، وأعلن أن الإمدادات الطبية في غزة آخذة في النفاد، في وقت تكتظ به المستشفيات بالإصابات الجماعية.
وقال المتحدث انه قلق ايضا من أن هناك ما يقرب من 70% من سكان القطاع يخضعون إلى أوامر التهجير الإسرائيلية، وهم داخل المنطقة المحظورة.
كما ان الأمين العام قلق إزاء استمرار منع إسرائيل من إدخال أي من المساعدات أو الإمدادات الإنسانية منذ أكثر من سبعة أسابيع، وحذر من العواقب المدمرة لهذا الإجراء، وأيضا من نفاد الإمدادات الغذائية ومواد الإيواء وتراجع إنتاج المياه بشكل حاد.
واعرب الأمين العام عن قلقه من القوة القائمة بالاحتلال، بموجب القانون الدولي الإنساني، مسؤولية الموافقة على خطط الإغاثة وتيسيرها بكل الطرق الممكنة إذا لم يتوفر ما يكفي من الإمدادات لسكان أرض محتلة أو جزء منها.
يشار الى ان الامم المتحدة ودولها جميعهم يراقبون الابادة الجماعية التي يرتكبها كيان العصابة في فلسطين المحتلة فمنهم من يدعم الكيان بالسلاح مثل بريطانيا وامريكا والمانيا وفرنسا ومنهم من يحميها دبلوماسيا ومنهم من يساعدها اقتصاديا لتستطيع استكمال قتل الفلسطينيين ومنهم من يدعمها ماليا.
وشدد الأمين العام، في بيان للمتحدث الرسمي باسمه ستيفان دوجاريك، انه قلق من ضرورة مراعاة القانون الدولي الإنساني الذي يؤكد ضرورة احترام وحماية الجرحى والمرضى والعاملين في المجال الصحي والمنشآت الطبية بما فيها المستشفيات، وأعلن أن الإمدادات الطبية في غزة آخذة في النفاد، في وقت تكتظ به المستشفيات بالإصابات الجماعية.
وقال المتحدث انه قلق ايضا من أن هناك ما يقرب من 70% من سكان القطاع يخضعون إلى أوامر التهجير الإسرائيلية، وهم داخل المنطقة المحظورة.
كما ان الأمين العام قلق إزاء استمرار منع إسرائيل من إدخال أي من المساعدات أو الإمدادات الإنسانية منذ أكثر من سبعة أسابيع، وحذر من العواقب المدمرة لهذا الإجراء، وأيضا من نفاد الإمدادات الغذائية ومواد الإيواء وتراجع إنتاج المياه بشكل حاد.
واعرب الأمين العام عن قلقه من القوة القائمة بالاحتلال، بموجب القانون الدولي الإنساني، مسؤولية الموافقة على خطط الإغاثة وتيسيرها بكل الطرق الممكنة إذا لم يتوفر ما يكفي من الإمدادات لسكان أرض محتلة أو جزء منها.
يشار الى ان الامم المتحدة ودولها جميعهم يراقبون الابادة الجماعية التي يرتكبها كيان العصابة في فلسطين المحتلة فمنهم من يدعم الكيان بالسلاح مثل بريطانيا وامريكا والمانيا وفرنسا ومنهم من يحميها دبلوماسيا ومنهم من يساعدها اقتصاديا لتستطيع استكمال قتل الفلسطينيين ومنهم من يدعمها ماليا.