رئيس مجلس الأعيان: الأردن يُشكل صمام أمان للمنطقة
نيسان ـ نشر في 2025-08-17 الساعة 17:09
نيسان ـ أكدرئيسمجلسالأعيانفيصلالفايز، أن الأردن، بقيادة جلالة الملكعبداللهالثانييشكل صمام أمان للمنطقة، لافتا إلى أنالعالمبشكل عام والغرب بشكل خاص، يدرك أهميةالأردنفي الحفاظ علىأمنواستقرار المنطقة.
واستعرض خلال لقائهرئيسوأعضاء جماعةعمانلحوارات المستقبل بدار المجلس،اليومالأحد، أبرز ثوابتالدولةالأردنية، وأولهاالعرشالهاشمي ممثلا بجلالة الملكعبداللهالثاني، صاحب الشرعية الدينية والتاريخية والسياسية وشرعية الإنجاز.
وأشار الفايز إلى أن بناء مؤسساتالدولةالقوية، يضاف إلى سلسلة ثوابت الدولة، التي تتضمن أيضا تعزيز الاستقرار والحكم الرشيد، والتنوع ضمن أسس احترام جميع المواطنين بمختلف المنابت والأصول، مبينا أن الهوية الوطنية، تعتبر بعدالعرشالهاشمي صمام أمان الأردن، كما لفت إلى أن الأردني يعرف بصدق ولائه للقيادةالهاشميةوانتمائه لتراب الوطن.
وأضاف الفايز أن قوة الدستور والقوانين تعتبر أيضا من ثوابت الدولة، إلى جانب حالة الأمن والأمان والاستقرار، التي تتمتع بهاالأردنبفضلقيادةجلالة الملك، الذي يشكل رأس حربة للسياسة الخارجية الأردنية، العقلانية والمتزنة، والرامية إلى الحفاظ على الأمن السياسي والاقتصادي والاجتماعي.
وأشار إلى أن قواتنا المسلحة وأجهزته الأمنية التي تشكل درع الوطن وحصنه المنيع، تعد أيضا من ثوابت الدولة، التي يتصدرها موقفالأردنالثابت والصارم والواضح حيال القضية الفلسطينية، مبينا أن ثبات القرار السياسي وسيادته، يعد أيضا من أبرز ثوابت الدولة.
ودعا الفايز، إلى ضرورة التعامل مع مختلف القضايا المطروحة على الساحة المحلية والعربية من منطلق المصالح الأردنية، التي يجب أن تكون أولوية الأولويات لدى كل مواطن أردني.
وذكر أنالأردندولة كانت على الدوام مشغولة بالهم العربي وتدافع عن القضايا العربية وخاصة القضية الفلسطينية، التي تحتل أولوية في الأجندة السياسية الأردنية، ولدى جلالة الملك.
وشدد على أنالأردنقادر علىالدفاععن مصالحه وثوابته الوطنية والتصدي لسياسات إسرائيل العدوانية التوسعية، مؤكدا أنالأردندولة راسخة وقوية بالعرش الهاشمي ممثلا بجلالة الملك، وشعبها الوفي وقواتها المسلحة وأجهزتها الأمنية ومؤسساتها الدستورية والوطنية.
وأضاف أن المملكة دولة قوية سياسيا وأمنيا، لكن بذات الوقت يجب مواجهة الواقع الاقتصادي والتحديات الناجمة عنه، التي تعود في معظمها لأسباب الأوضاع المحيطة بالأردن والصراعات والأزمات، التي تعصف بالمنطقة.
وأكد الفايز، أهمية وجود خطاب إعلامي قوي يتصدى للحملات، التي وصفها بـ”القذرة والشرسة”، التي يتعرض لها الأردن، وتستهدف العبث بنسيجه الاجتماعي ومواقفه العروبية والقومية.
وجدد رفضالأردنللتهجير القسري للفلسطينيين، الأمر الذي يعد بمثابة حرب عليه سيتصدى لها بكل قوة وحزم، حيث لن يقبلالأردنمهما كانت الضغوطات بالتهجير، وهو ما أكده جلالة الملك، مرارا وتكرارا، مطالبا بموقف عربي وإسلامي داعم للأردن وجهود جلالة الملك فيالدفاععن الثوابت الأردنية والقضية الفلسطينية.
من جهته، أكدرئيسالجماعة بلال التل، وأعضاء الجماعة، أهمية التصدي لما يتعرض لهالأردنمن حملات تستهدف أمنه واستقراره، وأن تقوم الأحزاب بدور فاعل أكبر حيال قضايا الدولة، ورفع الجهود المبذولة في النهوض بالاقتصاد، إلى جانب التركيز على أن يكون هناك خطاب إعلامي موحد وقوي يعكس وجهة نظر البلاد ومواقفها الثابتة ورسائلها.
وجددوا ولاءهم للعرش الهاشمي وانتماءهم لثرى الأردن، مؤكدين أهمية تعزيز الجبهة الداخلية والالتفاف حول القيادة الهاشمية.
واستعرض خلال لقائهرئيسوأعضاء جماعةعمانلحوارات المستقبل بدار المجلس،اليومالأحد، أبرز ثوابتالدولةالأردنية، وأولهاالعرشالهاشمي ممثلا بجلالة الملكعبداللهالثاني، صاحب الشرعية الدينية والتاريخية والسياسية وشرعية الإنجاز.
وأشار الفايز إلى أن بناء مؤسساتالدولةالقوية، يضاف إلى سلسلة ثوابت الدولة، التي تتضمن أيضا تعزيز الاستقرار والحكم الرشيد، والتنوع ضمن أسس احترام جميع المواطنين بمختلف المنابت والأصول، مبينا أن الهوية الوطنية، تعتبر بعدالعرشالهاشمي صمام أمان الأردن، كما لفت إلى أن الأردني يعرف بصدق ولائه للقيادةالهاشميةوانتمائه لتراب الوطن.
وأضاف الفايز أن قوة الدستور والقوانين تعتبر أيضا من ثوابت الدولة، إلى جانب حالة الأمن والأمان والاستقرار، التي تتمتع بهاالأردنبفضلقيادةجلالة الملك، الذي يشكل رأس حربة للسياسة الخارجية الأردنية، العقلانية والمتزنة، والرامية إلى الحفاظ على الأمن السياسي والاقتصادي والاجتماعي.
وأشار إلى أن قواتنا المسلحة وأجهزته الأمنية التي تشكل درع الوطن وحصنه المنيع، تعد أيضا من ثوابت الدولة، التي يتصدرها موقفالأردنالثابت والصارم والواضح حيال القضية الفلسطينية، مبينا أن ثبات القرار السياسي وسيادته، يعد أيضا من أبرز ثوابت الدولة.
ودعا الفايز، إلى ضرورة التعامل مع مختلف القضايا المطروحة على الساحة المحلية والعربية من منطلق المصالح الأردنية، التي يجب أن تكون أولوية الأولويات لدى كل مواطن أردني.
وذكر أنالأردندولة كانت على الدوام مشغولة بالهم العربي وتدافع عن القضايا العربية وخاصة القضية الفلسطينية، التي تحتل أولوية في الأجندة السياسية الأردنية، ولدى جلالة الملك.
وشدد على أنالأردنقادر علىالدفاععن مصالحه وثوابته الوطنية والتصدي لسياسات إسرائيل العدوانية التوسعية، مؤكدا أنالأردندولة راسخة وقوية بالعرش الهاشمي ممثلا بجلالة الملك، وشعبها الوفي وقواتها المسلحة وأجهزتها الأمنية ومؤسساتها الدستورية والوطنية.
وأضاف أن المملكة دولة قوية سياسيا وأمنيا، لكن بذات الوقت يجب مواجهة الواقع الاقتصادي والتحديات الناجمة عنه، التي تعود في معظمها لأسباب الأوضاع المحيطة بالأردن والصراعات والأزمات، التي تعصف بالمنطقة.
وأكد الفايز، أهمية وجود خطاب إعلامي قوي يتصدى للحملات، التي وصفها بـ”القذرة والشرسة”، التي يتعرض لها الأردن، وتستهدف العبث بنسيجه الاجتماعي ومواقفه العروبية والقومية.
وجدد رفضالأردنللتهجير القسري للفلسطينيين، الأمر الذي يعد بمثابة حرب عليه سيتصدى لها بكل قوة وحزم، حيث لن يقبلالأردنمهما كانت الضغوطات بالتهجير، وهو ما أكده جلالة الملك، مرارا وتكرارا، مطالبا بموقف عربي وإسلامي داعم للأردن وجهود جلالة الملك فيالدفاععن الثوابت الأردنية والقضية الفلسطينية.
من جهته، أكدرئيسالجماعة بلال التل، وأعضاء الجماعة، أهمية التصدي لما يتعرض لهالأردنمن حملات تستهدف أمنه واستقراره، وأن تقوم الأحزاب بدور فاعل أكبر حيال قضايا الدولة، ورفع الجهود المبذولة في النهوض بالاقتصاد، إلى جانب التركيز على أن يكون هناك خطاب إعلامي موحد وقوي يعكس وجهة نظر البلاد ومواقفها الثابتة ورسائلها.
وجددوا ولاءهم للعرش الهاشمي وانتماءهم لثرى الأردن، مؤكدين أهمية تعزيز الجبهة الداخلية والالتفاف حول القيادة الهاشمية.


