غزة.. الاحتلال يقتل 4 فلسطينيين ويفجر مباني سكنية في أحياء المدينة
نيسان ـ نشر في 2025-09-19 الساعة 11:07
نيسان ـ قتل جيش الاحتلال، منذ فجر الجمعة، 4 فلسطينيين بينهم طفلان في هجمات على قطاع غزة، تزامنا مع عمليات تفجير مبان سكنية بالروبوتات شمال وجنوب مدينة غزة.
يأتي ذلك مع استمرار حرب الإبادة الجماعية التي يشنها جيش الاحتلال منذ نحو عامين على القطاع، ومساعيه لإعادة احتلال مدينة غزة وتهجير سكانها.
وحسب شهود عيان ومصادر طبية، استهدفت الهجمات الإسرائيلية خيام نازحين، إضافة إلى تجمعات للفلسطينيين في عدة مناطق من القطاع.
ووسط القطاع قالت مصادر طبية، إن فلسطينيا استشهد وأٌصيب آخرون بقصف استهدف تجمعا مدنيا في شارع العزايزة بمدينة دير البلح.
وأضافت المصادر: “كما قُتل فلسطيني وأصيب آخر بقصف إسرائيلي استهدف تجمعا مدنيا ثانيا قرب مفترق أبو صرار بمخيم النصيرات”.
وجنوب القطاع ذكرت مصادر طبية، أن طفلين فلسطينيين شقيقين استشهدا وأصيب آخرون في قصف استهدف خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي غربي مدينة خان يونس فجرا.
وفي مدينة غزة، أٌصيب عدد من الفلسطينيين بقصف إسرائيلي استهدف خيمة قرب مسجد التوحيد في مخيم الشاطئ غربا بحسب مصادر طبية للأناضول.
وأضافت المصادر: “كما أٌصيب 6 فلسطينيين بينهم أطفال ونساء في قصف إسرائيلي مدفعي استهدف محيط مفترق السوسي بمخيم الشاطئ”.
وفجر جيش الاحتلال عدداً من العربات المفخخة “الروبوتات” في المباني والمنشآت بمحيط منطقة المخابرات شمال غرب مدينة غزة، وحي تل الهوى جنوب المدينة وفق شهود عيان.
وفي مدينة رفح أُصيب عدد من الفلسطينيين من منتظري المساعدات برصاص إسرائيلي في محيط مركز توزيع المساعدات في محيط منطقة الشاكوش (شمال غرب) وفق ما ذكرت مصادر طبية.
وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، باشرت “تل أبيب” منذ 27 مايو/ أيار الماضي آلية لتوزيع المساعدات بواسطة “مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية” التي يطلق عليها الفلسطينيون اسم “مصائد الموت”، وهي مرفوضة أمميا.
وعمد جيش الاحتلال إلى استهداف منتظري المساعدات في أماكن التوزيع، موقعا آلافا منهم بين قتيل وجريح.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 ترتكب “إسرائيل” إبادة جماعية بقطاع غزة بدعم أمريكي، ما أسفر عن استشهاد 65 ألفا و141 فلسطينيا وإصابة 165 ألفا و925 آخرين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح مئات الآلاف ومجاعة أزهقت أرواح 435 فلسطينيا بينهم 147 طفلا.
يأتي ذلك مع استمرار حرب الإبادة الجماعية التي يشنها جيش الاحتلال منذ نحو عامين على القطاع، ومساعيه لإعادة احتلال مدينة غزة وتهجير سكانها.
وحسب شهود عيان ومصادر طبية، استهدفت الهجمات الإسرائيلية خيام نازحين، إضافة إلى تجمعات للفلسطينيين في عدة مناطق من القطاع.
ووسط القطاع قالت مصادر طبية، إن فلسطينيا استشهد وأٌصيب آخرون بقصف استهدف تجمعا مدنيا في شارع العزايزة بمدينة دير البلح.
وأضافت المصادر: “كما قُتل فلسطيني وأصيب آخر بقصف إسرائيلي استهدف تجمعا مدنيا ثانيا قرب مفترق أبو صرار بمخيم النصيرات”.
وجنوب القطاع ذكرت مصادر طبية، أن طفلين فلسطينيين شقيقين استشهدا وأصيب آخرون في قصف استهدف خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي غربي مدينة خان يونس فجرا.
وفي مدينة غزة، أٌصيب عدد من الفلسطينيين بقصف إسرائيلي استهدف خيمة قرب مسجد التوحيد في مخيم الشاطئ غربا بحسب مصادر طبية للأناضول.
وأضافت المصادر: “كما أٌصيب 6 فلسطينيين بينهم أطفال ونساء في قصف إسرائيلي مدفعي استهدف محيط مفترق السوسي بمخيم الشاطئ”.
وفجر جيش الاحتلال عدداً من العربات المفخخة “الروبوتات” في المباني والمنشآت بمحيط منطقة المخابرات شمال غرب مدينة غزة، وحي تل الهوى جنوب المدينة وفق شهود عيان.
وفي مدينة رفح أُصيب عدد من الفلسطينيين من منتظري المساعدات برصاص إسرائيلي في محيط مركز توزيع المساعدات في محيط منطقة الشاكوش (شمال غرب) وفق ما ذكرت مصادر طبية.
وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، باشرت “تل أبيب” منذ 27 مايو/ أيار الماضي آلية لتوزيع المساعدات بواسطة “مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية” التي يطلق عليها الفلسطينيون اسم “مصائد الموت”، وهي مرفوضة أمميا.
وعمد جيش الاحتلال إلى استهداف منتظري المساعدات في أماكن التوزيع، موقعا آلافا منهم بين قتيل وجريح.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 ترتكب “إسرائيل” إبادة جماعية بقطاع غزة بدعم أمريكي، ما أسفر عن استشهاد 65 ألفا و141 فلسطينيا وإصابة 165 ألفا و925 آخرين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح مئات الآلاف ومجاعة أزهقت أرواح 435 فلسطينيا بينهم 147 طفلا.


