معرض عمان الدولي للكتاب يسدل ستار دورته الـ24.. اليوم
نيسان ـ الدستور ـ نشر في 2025-10-04 الساعة 11:17
نيسان ـ تختتم، اليوم، فعاليات الدورة (24) لمعرض عمان الدولي للكتاب الذي نظمه اتحاد الناشرين الأردنيين، بالتعاون مع وزارة الثقافة وامانة عمان الكبرى، في بالمركز الأردني للمعارض الدولية- مكة مول، بمشاركة 400 دار نشر من 22 دولة عربية وأجنبية.
وقد حلّت سلطنة عُمان الشقيقة ممثلة بوزارة الثقافة والرياضة والشباب ضيف شرف المعرض، عبر جناح ضم إلى جانب وزارة الإعلام، وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، ووزارة التراث والسياحة، وجامعة السلطان قابوس، والجمعية العُمانية للكتّاب والأدباء، ومركز ذاكرة عُمان، وبيت الزبير، إضافة إلى مشاركة مجموعة من المكتبات ومؤسسات النشر الأهلية.
وكانت اللجنة الثقافية للمعرض اختارت د. سلطان المعاني الشخصية الثقافية للمعرض، استنادا لسيرته الذاتية الثرية التي تبرز عمق خبرته في الحقول المعرفية المرتبطة بالآثار وفقه اللغات السامية، بالإضافة إلى درايته الواسعة باللغات العبرية والسريانية وكتابات الشرق القديم، فضلا عن أنه من أبرز الأكاديميين الأردنيين المتخصصين في الكتابات السامية وتاريخ العرب القديم.
وشارك في فعاليات البرنامج الثقافي للمعرض حوالي 170 مبدعاً من الأردن والدول العربية الشقيقة.
وكانت أقيمت، يوم أمس، ندوة «تأملات في آيات» بحضور د. بسام العموش، وإدارة مجاهد نوفل. وندوة «عُمان عبر العصور: تاريخ من الحضارة والتواصل» بمشاركة سيف المسكري، وإدارة حسن المطروشي. وندوة «الأرشيفات العربية.. واقع وطموحات» بمشاركة د. عبدالله ماجد آل علي ود. مهند مبيضين، وتقديم سليمان شقيرات. وندوة «حين يحكي الأدب قضايا الناس» بحضور رانيا كمال، محمد حسن العمري، وزينب السعود، وإدارة أحمد الطراونة وأسيد الحوتري. وندوة «25 عاماً من الشعر الأردني الفصيح (1999-2024)» بمشاركة فاطمة بوهراكة، وإدارة أمل المشايخ.
وضمن فعاليات يوم الخميس الماضي أقيمت أمسية قراءات قصصية بمشاركة د. أماني سليمان، هشام مقدادي، ابتسام الحسبان، وجمال القيسي، وإدارة د. سونا بدير. وفعالية «كتابة اليوميات.. شهادة على الحرب» بمشاركة أحلام بشارات وأكرم مسلم، وإدارة مفلح العدوان. وأمسية شعرية بمشاركة أشرف العاصمي، رقية الحارثية، ووفاء جعبور، ونضال برقان، وإدارة عمر أبو الهيجاء. وفعالية «أثر المكان في الرواية (شهادات)» بمشاركة رجاء بكرية، د. محمد عبدالكريم الزيود، ومجدي دعيبس، وإدارة د. طه درويش. وندوة بعنوان «الرواية السيرية.. تقاطعات الإبداع والحياة» بمشاركة د. رزان إبراهيم، هزاع البراري، وسمير القضاة، وإدارة وداد أبو شنب.
وناقشت ندوة عقدت، يوم الأربعاء الماضي، موضوع الرقابة الذاتية في الكتابة الابداعية بين الضمير والرمزية. وشارك في الندوة التي حملت عنوان «الرقيب الذاتي في الكتابة الإبداعية»، الروائي المصري محمد سمير ندا الفائز بالجائزة العالمية للرواية العربية- البوكر عن روايته «صلاة القلق»، والقاص والمترجم الدكتور باسم الزعبي، والقاص جمعة شنب، وأدارتها الناقدة الدكتورة صبحة علقم. وتناول المتحدثون سؤالاً جوهرياً: هل الرقيب الذاتي قاتل ومعطل للإبداع، أم هو مؤثر وموجه يدفع المبدع نحو التجويد والبحث عن أساليب فنية جديدة؟
في حين عاينت ندوة، عقدت يوم الأربعاء الماضي، أهمية الصورة بوصفها مصدرا لكتابة التاريخ. وتحدث في الندوة التي حملت عنوان «الصورة الفوتوغرافية والمواد البصرية مصدرا لكتابة التاريخ»، الباحث والمصور الفوتوغرافي والتشكيلي هاني حوراني، وأدارها الكاتب والتشكيلي الزميل حسين نشوان.
وقد حلّت سلطنة عُمان الشقيقة ممثلة بوزارة الثقافة والرياضة والشباب ضيف شرف المعرض، عبر جناح ضم إلى جانب وزارة الإعلام، وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، ووزارة التراث والسياحة، وجامعة السلطان قابوس، والجمعية العُمانية للكتّاب والأدباء، ومركز ذاكرة عُمان، وبيت الزبير، إضافة إلى مشاركة مجموعة من المكتبات ومؤسسات النشر الأهلية.
وكانت اللجنة الثقافية للمعرض اختارت د. سلطان المعاني الشخصية الثقافية للمعرض، استنادا لسيرته الذاتية الثرية التي تبرز عمق خبرته في الحقول المعرفية المرتبطة بالآثار وفقه اللغات السامية، بالإضافة إلى درايته الواسعة باللغات العبرية والسريانية وكتابات الشرق القديم، فضلا عن أنه من أبرز الأكاديميين الأردنيين المتخصصين في الكتابات السامية وتاريخ العرب القديم.
وشارك في فعاليات البرنامج الثقافي للمعرض حوالي 170 مبدعاً من الأردن والدول العربية الشقيقة.
وكانت أقيمت، يوم أمس، ندوة «تأملات في آيات» بحضور د. بسام العموش، وإدارة مجاهد نوفل. وندوة «عُمان عبر العصور: تاريخ من الحضارة والتواصل» بمشاركة سيف المسكري، وإدارة حسن المطروشي. وندوة «الأرشيفات العربية.. واقع وطموحات» بمشاركة د. عبدالله ماجد آل علي ود. مهند مبيضين، وتقديم سليمان شقيرات. وندوة «حين يحكي الأدب قضايا الناس» بحضور رانيا كمال، محمد حسن العمري، وزينب السعود، وإدارة أحمد الطراونة وأسيد الحوتري. وندوة «25 عاماً من الشعر الأردني الفصيح (1999-2024)» بمشاركة فاطمة بوهراكة، وإدارة أمل المشايخ.
وضمن فعاليات يوم الخميس الماضي أقيمت أمسية قراءات قصصية بمشاركة د. أماني سليمان، هشام مقدادي، ابتسام الحسبان، وجمال القيسي، وإدارة د. سونا بدير. وفعالية «كتابة اليوميات.. شهادة على الحرب» بمشاركة أحلام بشارات وأكرم مسلم، وإدارة مفلح العدوان. وأمسية شعرية بمشاركة أشرف العاصمي، رقية الحارثية، ووفاء جعبور، ونضال برقان، وإدارة عمر أبو الهيجاء. وفعالية «أثر المكان في الرواية (شهادات)» بمشاركة رجاء بكرية، د. محمد عبدالكريم الزيود، ومجدي دعيبس، وإدارة د. طه درويش. وندوة بعنوان «الرواية السيرية.. تقاطعات الإبداع والحياة» بمشاركة د. رزان إبراهيم، هزاع البراري، وسمير القضاة، وإدارة وداد أبو شنب.
وناقشت ندوة عقدت، يوم الأربعاء الماضي، موضوع الرقابة الذاتية في الكتابة الابداعية بين الضمير والرمزية. وشارك في الندوة التي حملت عنوان «الرقيب الذاتي في الكتابة الإبداعية»، الروائي المصري محمد سمير ندا الفائز بالجائزة العالمية للرواية العربية- البوكر عن روايته «صلاة القلق»، والقاص والمترجم الدكتور باسم الزعبي، والقاص جمعة شنب، وأدارتها الناقدة الدكتورة صبحة علقم. وتناول المتحدثون سؤالاً جوهرياً: هل الرقيب الذاتي قاتل ومعطل للإبداع، أم هو مؤثر وموجه يدفع المبدع نحو التجويد والبحث عن أساليب فنية جديدة؟
في حين عاينت ندوة، عقدت يوم الأربعاء الماضي، أهمية الصورة بوصفها مصدرا لكتابة التاريخ. وتحدث في الندوة التي حملت عنوان «الصورة الفوتوغرافية والمواد البصرية مصدرا لكتابة التاريخ»، الباحث والمصور الفوتوغرافي والتشكيلي هاني حوراني، وأدارها الكاتب والتشكيلي الزميل حسين نشوان.
