رد فعل مؤثر من شاب فلسطيني خرج نازحاً وعاد ليفاجأ بمنزله سالماً بعد الحرب
نيسان ـ نشر في 2025-10-12 الساعة 12:52
نيسان ـ أثار صانع محتوى فلسطيني شاب موجة تفاعل واسعة، برد فعله المؤثر عقب انتهاء الحرب على غزة وعودته إلى منزله الذي فوجئ به سالماً وسط الحطام والدمار المحيطين به.
أحمد إبراهيم البزم، شارك سعادته الغامرة بالعثور على منزله شامخاً بين آثار المنازل التي دُمرت خلال الأشهر الماضية، في حرب شعواء لم تترك شيئاً على حاله، حتى نفوس الناس في غزة، خرجت بندوب وجراح وكأنها دُكت مع الحجارة.
ودخل البزم في حالة سعادة لا تُصدّق، حيث دخل حارته ركضاً، قبل أن يتوقف أمام باب منزله الكبير، ويلقي عليه التحية ويحتضنه، ثم خرّ ساجداً على الأرض وبكى من فرحته شكراً لله، في رد فعل إنساني أثار موجة تفاعل وتعاطف واسعتين على منصات التواصل الاجتماعي.
ولم يكن فيديو "العودة للدار" هو الوحيد الذي شاركه أحمد البزم خلال الفترة الماضية، فقبل أسابيع قليلة، شارك مقاطع فيديو كشف فيها حزنه الشديد لفراق غزة، طالباً السماح من منزله وحارته ومدينته الحبيبة، وسط دموع الكآبة التي خيمت عليه وقتها.
وتفاعل عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع مقاطع أحمد إبراهيم البزم، وأعادوا تداولها معقبين عليها بسعادة بالغة لانتهاء الحرب على غزة، كما أبدوا تعاطفهم مع كل شخص عاد فلم يجد لمنزله أثراً سوى التراب.
أحمد إبراهيم البزم، شارك سعادته الغامرة بالعثور على منزله شامخاً بين آثار المنازل التي دُمرت خلال الأشهر الماضية، في حرب شعواء لم تترك شيئاً على حاله، حتى نفوس الناس في غزة، خرجت بندوب وجراح وكأنها دُكت مع الحجارة.
ودخل البزم في حالة سعادة لا تُصدّق، حيث دخل حارته ركضاً، قبل أن يتوقف أمام باب منزله الكبير، ويلقي عليه التحية ويحتضنه، ثم خرّ ساجداً على الأرض وبكى من فرحته شكراً لله، في رد فعل إنساني أثار موجة تفاعل وتعاطف واسعتين على منصات التواصل الاجتماعي.
ولم يكن فيديو "العودة للدار" هو الوحيد الذي شاركه أحمد البزم خلال الفترة الماضية، فقبل أسابيع قليلة، شارك مقاطع فيديو كشف فيها حزنه الشديد لفراق غزة، طالباً السماح من منزله وحارته ومدينته الحبيبة، وسط دموع الكآبة التي خيمت عليه وقتها.
وتفاعل عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع مقاطع أحمد إبراهيم البزم، وأعادوا تداولها معقبين عليها بسعادة بالغة لانتهاء الحرب على غزة، كما أبدوا تعاطفهم مع كل شخص عاد فلم يجد لمنزله أثراً سوى التراب.


