دراسة: 'باركنسون' يهدد حياة 25 مليون شخص بحلول عام 2050
نيسان ـ نشر في 2025-03-09 الساعة 12:35
x
نيسان ـ حذرت دراسة جديدة من أن مرض باركنسون قد يؤثر في أكثر من 25 مليون شخص حول العالم بحلول عام 2050، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 112% مقارنة بحالات المرض في عام 2021.
وقد أرجعت الدراسة المنشورة في موقع «هيلث سايت» الزيادة الكبيرة في الحالات إلى تقدم العمر في العديد من الدول.
وشملت الدراسة باحثين من جامعة بكين الطبية في الصين، حيث أكدوا أن هذه الزيادة في حالات مرض باركنسون ستؤثر بشكل خاص في سكان جنوب آسيا، الذين من المتوقع أن تكون حالاتهم من بين الأعلى عالمياً، حيث يُتوقع أن يصل عدد المصابين في هذه المنطقة إلى 6.8 مليون شخص.
يُعتبر مرض باركنسون اضطراباً عصبياً يتسبب في تدهور تدريجي للوظائف الحركية، ويعاني المصابون به أعراضاً مثل الاهتزاز، التصلب، بطء الحركة وصعوبة في التوازن. ورغم أن السبب الدقيق للمرض غير معروف، إلا أن العوامل الوراثية والبيئية تلعب دوراً في تطوره.
وحث الباحثون الحكومات والمنظمات الصحية العالمية على اتخاذ إجراءات عاجلة لتوفير العلاج والرعاية اللازمة للمرضى في المستقبل، بما في ذلك زيادة التمويل للأبحاث المتعلقة بالمرض. وأضافوا أن التركيز على الوقاية والتشخيص المبكر يمكن أن يسهم في تقليل تأثير المرض على الأفراد والنظم الصحية في المستقبل.
تحديات صحية في الولايات المتحدة
وفي الولايات المتحدة، يُسجل تفشي مرض شديد العدوى ومقاوم للمضادات الحيوية في ولاية أوريغون، تحديدًا في منطقة بورتلاند الكبرى. بحسب إدارة الصحة في مقاطعة ملتنوما، شهدت المنطقة زيادة كبيرة في حالات الزحار، وهو مرض بكتيري يتسبب في الإسهال الشديد. وقد أُعلن عن 40 حالة إصابة في يناير فقط. تُعد السلالات البكتيرية المكتشفة مقاومة للمضادات الحيوية، مما يزيد من صعوبة علاجها.
وقد أرجعت الدراسة المنشورة في موقع «هيلث سايت» الزيادة الكبيرة في الحالات إلى تقدم العمر في العديد من الدول.
وشملت الدراسة باحثين من جامعة بكين الطبية في الصين، حيث أكدوا أن هذه الزيادة في حالات مرض باركنسون ستؤثر بشكل خاص في سكان جنوب آسيا، الذين من المتوقع أن تكون حالاتهم من بين الأعلى عالمياً، حيث يُتوقع أن يصل عدد المصابين في هذه المنطقة إلى 6.8 مليون شخص.
يُعتبر مرض باركنسون اضطراباً عصبياً يتسبب في تدهور تدريجي للوظائف الحركية، ويعاني المصابون به أعراضاً مثل الاهتزاز، التصلب، بطء الحركة وصعوبة في التوازن. ورغم أن السبب الدقيق للمرض غير معروف، إلا أن العوامل الوراثية والبيئية تلعب دوراً في تطوره.
وحث الباحثون الحكومات والمنظمات الصحية العالمية على اتخاذ إجراءات عاجلة لتوفير العلاج والرعاية اللازمة للمرضى في المستقبل، بما في ذلك زيادة التمويل للأبحاث المتعلقة بالمرض. وأضافوا أن التركيز على الوقاية والتشخيص المبكر يمكن أن يسهم في تقليل تأثير المرض على الأفراد والنظم الصحية في المستقبل.
تحديات صحية في الولايات المتحدة
وفي الولايات المتحدة، يُسجل تفشي مرض شديد العدوى ومقاوم للمضادات الحيوية في ولاية أوريغون، تحديدًا في منطقة بورتلاند الكبرى. بحسب إدارة الصحة في مقاطعة ملتنوما، شهدت المنطقة زيادة كبيرة في حالات الزحار، وهو مرض بكتيري يتسبب في الإسهال الشديد. وقد أُعلن عن 40 حالة إصابة في يناير فقط. تُعد السلالات البكتيرية المكتشفة مقاومة للمضادات الحيوية، مما يزيد من صعوبة علاجها.