وسط خلافات .. اجتماع إسرائيلي طارئ لبحث 'هدنة العيد' في غزة
نيسان ـ نشر في 2025-03-27 الساعة 23:58
x
نيسان ـ يجريرئيسالوزراءالإسرائيلي بنيامين ، مساء الخميس، مشاورات أمنية طارئة لمناقشة مقترحات لهدنة في قطاعغزةخلال عيد الفطر، في وقت كشفت فيه وسائل إعلام عن خلافات في النقاشات.
تأتي هذه المشاورات وسط ترحيب حذر من واشنطن ورسائل إيجابية من تل أبيب بشأن المبادرة المصرية، وفقًا لوسائل الإعلام العبرية.
ودعا نتنياهو إلى هذه التقييمات الأمنية الطارئة القيادات الأمنية والمخابراتية كافة في إسرائيل، بما في ذلكرئيسجهاز الأمن العام "الشاباك" رونين بار الذي يسعىرئيسالوزراءللإطاحه به، بالإضافة إلىرئيسالموساد.
كما يشارك في المشاورات كل من وزيرالدفاعيسرائيل كاتس، وزير المالية بتسلئيل سموتريتش،رئيسالأركان إيال زامير، وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، بالإضافة إلى عدد من المسؤولين الآخرين.
وتشير التقارير إلى وجود خلافات في الكواليس بشأن كيفية التعامل مع جهود التهدئة التي تدعمها واشنطن، خاصة في ظل التوترات المتزايدة.
وقالت وسائل إعلام عبرية إن بعض المسؤولين يفضلون توسيع الهجمات فيغزةوالضغط على حماس عبر عمليات تهجير مكثفة، مستغلين المظاهرات الجماهيرية غير التقليدية التي تجتاح مناطق غزة، فيما تركز بعض الأصوات الأخرى على قبول المبادرة المصرية كفرصة لوقف التصعيد.
من جانبها، نقلت وكالة رويترز عن مصادر أمنية مصرية أنالقاهرةتلقت "مؤشرات إيجابية" من إسرائيل بشأن الاقتراح المصري لوقف إطلاق النار، الذي يتضمن مرحلة انتقالية جديدة تشمل الإفراج عن 5 رهائن كل أسبوع، على الرغم من عدم وضوح ما إذا كانوا أحياء أو أمواتًا.
وفي وقت لاحق، نفت إسرائيل تلقي أي عرض رسمي من بشأن وقف إطلاق النار، مؤكدة أن "لا فريق تفاوض إسرائيليًا في قطر".
وقال مسؤول إسرائيلي لصحيفة "إسرائيل هايوم" إن تل أبيب لم تتلق أي مقترحات جديدة ولن تتعامل معها في الوقت الراهن.
وفيما يخص الجانب الفلسطيني، قال مسؤول إن هناك بعض المقترحات الجديدة التي "تبدو أفضل من السابق"، ولكنه أشار إلى أنه من المبكر تحديد ما إذا كان سيتم الإعلان عن اختراق في المفاوضات.
وفي وقت لاحق، كشف مسؤول مصري عن اقتراح آخر لم يُعرض بعد بشكل كامل على إسرائيل، يتضمن إطلاق سراح 5 رهائن أحياء مقابل وقف إطلاق النار لمدة سبعة أسابيع، واستئناف المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى الإفراج عن مئات الأسرى، وفق صحيفة "يديعوت أحرنوت".
تأتي هذه المشاورات وسط ترحيب حذر من واشنطن ورسائل إيجابية من تل أبيب بشأن المبادرة المصرية، وفقًا لوسائل الإعلام العبرية.
ودعا نتنياهو إلى هذه التقييمات الأمنية الطارئة القيادات الأمنية والمخابراتية كافة في إسرائيل، بما في ذلكرئيسجهاز الأمن العام "الشاباك" رونين بار الذي يسعىرئيسالوزراءللإطاحه به، بالإضافة إلىرئيسالموساد.
كما يشارك في المشاورات كل من وزيرالدفاعيسرائيل كاتس، وزير المالية بتسلئيل سموتريتش،رئيسالأركان إيال زامير، وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، بالإضافة إلى عدد من المسؤولين الآخرين.
وتشير التقارير إلى وجود خلافات في الكواليس بشأن كيفية التعامل مع جهود التهدئة التي تدعمها واشنطن، خاصة في ظل التوترات المتزايدة.
وقالت وسائل إعلام عبرية إن بعض المسؤولين يفضلون توسيع الهجمات فيغزةوالضغط على حماس عبر عمليات تهجير مكثفة، مستغلين المظاهرات الجماهيرية غير التقليدية التي تجتاح مناطق غزة، فيما تركز بعض الأصوات الأخرى على قبول المبادرة المصرية كفرصة لوقف التصعيد.
من جانبها، نقلت وكالة رويترز عن مصادر أمنية مصرية أنالقاهرةتلقت "مؤشرات إيجابية" من إسرائيل بشأن الاقتراح المصري لوقف إطلاق النار، الذي يتضمن مرحلة انتقالية جديدة تشمل الإفراج عن 5 رهائن كل أسبوع، على الرغم من عدم وضوح ما إذا كانوا أحياء أو أمواتًا.
وفي وقت لاحق، نفت إسرائيل تلقي أي عرض رسمي من بشأن وقف إطلاق النار، مؤكدة أن "لا فريق تفاوض إسرائيليًا في قطر".
وقال مسؤول إسرائيلي لصحيفة "إسرائيل هايوم" إن تل أبيب لم تتلق أي مقترحات جديدة ولن تتعامل معها في الوقت الراهن.
وفيما يخص الجانب الفلسطيني، قال مسؤول إن هناك بعض المقترحات الجديدة التي "تبدو أفضل من السابق"، ولكنه أشار إلى أنه من المبكر تحديد ما إذا كان سيتم الإعلان عن اختراق في المفاوضات.
وفي وقت لاحق، كشف مسؤول مصري عن اقتراح آخر لم يُعرض بعد بشكل كامل على إسرائيل، يتضمن إطلاق سراح 5 رهائن أحياء مقابل وقف إطلاق النار لمدة سبعة أسابيع، واستئناف المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى الإفراج عن مئات الأسرى، وفق صحيفة "يديعوت أحرنوت".